كاميرا "لايكا" ثلاثية وبقدرة 40 ميغابيكسل P20 Pro يمتلكها للمرة الأولى

  • تاريخ النشر: الأحد، 06 مايو 2018
كاميرا "لايكا" ثلاثية وبقدرة 40 ميغابيكسل P20 Pro يمتلكها للمرة الأولى

بالتزامن مع إطلاق أجهزة Huawei P20 وHuawei P20 Pro  تعلن الشركة الصينية المختصة بالتقنية والتي تحتل المرتبة الثانية عالميا في مجال الأجهزة الذكية، عن حقبة جديدة من تجربة التصوير التي لا تضاهى، وعن تقديم لقطات ثابتة احترافية تماما بتقنيات حصرية وكاميرات ثلاثية ذات قدرات هائلة بالتعاون مع لايكا العالمية، حيث تلتقي "لايكا" التي تم الإعلان عن تأسيسها عام 1849 مع Huawei بالرغبة اللامتناهية نحو التوسع والتطور، وتمتلك إرثاً تقنياً كبيراً أسهم في إحداث التغييرات السريعة والمرغوبة والتي تتم ترجمتها عبر منتجات فائقة الجودة.

وتلتزم شركة Huawei مجددا بتقديم تجربة تصوير جديدة كليا، تمنح أكثر النتائج وضوحا حتى مع قلة الخبرة أو انعدامها، فالمستخدم في حالة التعاون بين لايكا وHuawei  لا يحتاج إلا إلى الانتقاء واختيار ما يرغب بتصويره، وباقي العملية سيكون جاهزا تماما بفضل التقنيات الأحدث عالميا.

تم تزويد جهاز Huawei P20 Pro بأول كاميرا لايكا ثلاثية مع أعلى قدرة تركيز "بيكسل" في العالم، حيث يصل تركيزها إلى 40 ميغابيكسل للألوان الرئيسية الثلاثة RGB و20 ميغابيكسل أحادية اللون مونوكروم، وجهاز استشعار 8 ميغابيكسل متوافق مع عدسة التقريب الهائلة، وبالتالي صورا تحتوي المزيد من الإضاءة وتباين الألوان وتفاصيل دقيقة ونسبة تقريب أعلى.

ولم تتوقف Huawei عن تجسيد ذكائها وقدرتها، فقد زودت الكاميرا الجديدة بالعديد من التقنيات المساعدة والحصرية أهمها التركيز التنبؤي 4D وUltra snapshot لتقديم لقطات متحركة فائقة الوضوح وصور ثابتة لا يمكن مقارنتها.

تتضمن العوامل التي تؤثر على جودة مخرجات الكاميرا جهاز استشعار والعدسات ومعالج الصور والمعالجة اللاحقة - وأكثرها تأثيرًا هو مستشعر الصورة الذي يحدد عدد البيكسلات وجودة الصورة في الكاميرا، مما جعل HUAWEI P20 و HUAWEI P20 Pro يمثلان قفزة كبيرة إلى الأمام في صناعة الهواتف الذكية. فشريحة استشعار الصور بدقة 40 ميغا بيكسل للتصوير الفوتوغرافي منخفض الإضاءة فيHUAWEI P20 Pro  تنتج تفاصيل رائعة في كل صورة، تصل إلى 300 في المئة أكثر تفصيلاً مقارنة بأجهزة استشعار بدقة 12 ميجابيكسل التقليدية.

أثبتت Huawei مجددا و "بضربة" قاسية أنها الأجدر بالاستحواذ على التقنيات الجديدة، وأنها وإن كانت لاحقة في الدخول إلى الأسواق، إلا أنها ستحتل الصدارة وتبقى الأولى في كل شيء!.