وشهدت الأعمال الفنية المصرية وقائع غريبة كتنبؤ أحدهم بوفاته أو أدائه مشهد وفاته قبلها بساعات ومنهم من طلب فتوى شرعية لطلاق زوجته في فيلم وأخر لتقبيل فنانة خلال أحد المشاهد التي يتم تصويرها في شهر رمضان.
ونستعرض في الألبوم أعلاه أغرب الوقائع التي حدثت في تاريخ السينما المصرية:
وكان يؤدي دور رجل ميت؛ حيث سيضعه الحانوتي في تابوت فطلب الضيف أحمد من سيمر غانم وجورج سيدهم أبطال العمل معه الحضور لأداء البروفة الأخيرة للمسرحية وعقب انتهائها تُوفي في الحقيقة.
وبدأ التعارف بين صلاح ذو الفقار وشادية حينما عملا سوياً بفيلم عيون سهرانه عام 1957 وحينها كانت متزوجة من الفنان عماد حمدي قبل أن تنفصل عنه بعد فترة.. ثم تزوج صلاح وشادية عقب قصة حب نشأت خلال تصويرهما فيلم أغلى من حياتي عام 1965 ليتم الطلاق في 1969 بعد عام من زواجهما.
وهذا ماحدث حينما تحول اسم فيلم الوداد المصري لأم كلثوم لاسم لنادي مغربي؛ حيث دخل أحد أعضاء النادي الجديد حينها لأحد اجتماعات اللجنة المؤسسة له متأخراً وحينما سُئل عن سبب تأخره قال إنه كان يشاهد فيلم الوداد لتنطلق "زغرودة" من أحد المنازل المجاورة لاجتماعهم فتفائلوا بالاسم.
يتداول مقربون من الفنان المصري حسين صدقي خبر إنه طلب عقب اعتزاله للفن حرق جميع أفلامه باستثناء فيلم خالد بن الوليد وهو الأمر الذي كان غريباً على الوسط الفني حينها.
تحولت قصة فيلم كابتن مصر لحقيقة؛ حيث نظمت وزارة الداخلية المصرية مباراة بين نزلاء أحد السجون وقدامى فريق الاتحاد السكندري ـ الذي ينشط في الدوري المصري الممتاز ـ.
وكانت أحداث فيلم كابتن مصر تدول حول تعرض بطله "محمد عادل إمام" لحادث يُدخله السجن فتتولد لديه فكرة بتكوين فريق محترف لكرة القدم من المساجين على خلفية احترافه كرة القدم قبل الواقعة وهو الأمر الذي رأه البعض خيالياً حينها.
mailto:[email protected]?subject=طلب تصحيح على موقع القيادي&body=%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A -----------------------------------------------------------%0D%0A%0D%0A هذه الرسالة تتعلق بمقال: وقائع غريبة في السينما المصرية: أحدهم حصل على فتوى لطلاق زوجته بفيلم!%0D%0A bitlyURL %E2%80%AEعلى الرابط: %0D%0A%0D%0A