الآن يمكنك مشاهدة أفلام الرعب وربح المال، اعرف المزيد

  • تاريخ النشر: الإثنين، 20 سبتمبر 2021
مقالات ذات صلة
مشاهدة أفلام الرعب قد تصيبك بالجلطة.. تعرف على السبب
اعرف المزيد عن اليوم الدولي للغات الإشارة
أفضل أفلام الرعب على الإطلاق.. لا تفوتها

تسعى شركة فاينينس باز FinanceBuzz، لمعرفة ما إذا كانت ميزانية الفيلم تؤثر على مدى إثارة الرهبة.

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

ووفقاً لشبكة "CNN" الأمريكية، أن الشركة في أوضحت في بيان صحفي، ووفقاً لشبكة "CNN" الأمريكية، أن الشركة في أوضحت في بيان صحفي، إنها تبحث عن شخص يشاهد 13 من أكثر الأفلام رعباً على الإطلاق أثناء مراقبة معدل ضربات قلبه باستخدام جهاز المراقبة Fitbit.

حيث أن ارتداء جهاز المراقبة Fitbit لمراقبة معدل ضربات القلب أثناء مشاهدة القائمة التي تضم 13 فيلماً، سوف يساعد في معرفة ما إذا كانت أفلام الرعب ذات الميزانية المرتفعة تقدم مخاوف أقوى من الأفلام منخفضة الميزانية أم لا.

سوف يتوجب على المشارك المختار مشاهدة الأفلام في الفترة ما بين 9 وحتى 18 أكتوبر المقبل.

ومن بين الأفلام الثلاثة عشر Saw، Amityville Horror، A Quiet Place، Annabelle، وغيرها من الأفلام.

كما يجب أن يكون المرشح مقيماً في الولايات المتحدة وأن لا يقل عمره عن 18 عاماً.

وجاء في البيان أن FinanceBuzz سوف توفر للمشارك المختار، جهاز Fitbit بالإضافة إلى 1300 دولار وبطاقة هدايا بقيمة 50 دولاراً لتغطية تكاليف تأجير أفلام الرعب.

وللتقدم لهذه المهمة المرعبة، يجب على المهتمين ملء النموذج على موقع الشركة، وإخبار الشركة عن أسباب اعتباره أفضل مرشح لهذه المهمة. 

ومن المقرر تقديم الطلبات في 26 سبتمبر الجاري عبر الموقع،  وسوف تختار الشركة فائزاً واحداً، من بين كل المرشحين المتقدمين، في 1 أكتوبر القادم.

شاهد أيضاً: أفضل أفلام 2020

أفلام الرعب

هي الأفلام التي تثير مشاعر الرعب والخوف في نفس المشاهد، ويظهر في أفلام الرعب الكثير من الأشياء المرعبة مثل قوى شيطانية، وأحداث خارقة للطبيعة وأشباح لا تكون موجودة عادة في الحياة اليومية العادية، وعادة يكون هناك شخص شرير يقوم بدور البطولة في فيلم الرعب، كما تمتاز أفلام الرعب بالمؤثرات البصرية والصوتية.

نبعت أفلام الرعب الأولى وشخصياتها من الأدب الكلاسيكي وأشهرها مصاص الدماء "دراكيولا"، وفرانكنشتاين، والمومياء، والرجل الذئب والموتى الأحياء "الزومبي"، وتلا هذه المرحلة العديد من الأفلام التي استقت أفكارها من أوضاع الحرب العالمية الثانية.

تعد أفلام الرعب سيدة شباك التذاكر العالمي، وهي حصان هوليوود الرابح، حيث تحتفظ أفلام الرعب بسيكولوجية خاصة بها، كما أن لها متعة خاصة قادرة على دغدغة مشاعر عشاقها.

وقد عاشت أفلام الرعب فترات ذهبية، الأولى كانت في ثلاثينيات القرن الماضي، والثانية في الستينيات والسبعينيات، حيث شهدت ازدهاراً ملحوظاً لها، خاصة مجموعة الأفلام التي أخرجها ألفريد هيتشكوك، ويمكن القول إنه حالياً هي الفترة الذهبية الثالثة لأفلام الرعب التي لم تعد هوليوود صانعها الوحيد في العالم، بعد دخول اليابان وإسبانيا وغيرها على هذا الخط.

اختلفت شكل أفلام الرعب وقصصها كثيراً خلال الفترات الثلاث، ففي حين كان هناك تركيز على عوالم الفضاء، نجد أن صناع هوليوود حاولوا التركيز في أفلام الفترتين الثانية والثالثة على دراكولا، ومصاصي الدماء، والأشباح والمس الشيطاني والوحوش، وأخيراً مسوخ الهواتف المتحركة، كونها تشكل جميعاً مصدراً للرعب، وقد استفادوا كثيراً من التطور التكنولوجي، وما أحدثه من طفرة في المؤثرات الصوتية والبصرية، التي ساعدت على تقديم صور مرعبة للشخصيات. وفي الفترة الثالثة من أفلام الرعب اعتمدت هوليوود على كل أشكال السحر والشياطين والموتى الأحياء والظواهر الخارقة للطبيعة.