تجربة تصوير لا مثيل لها مع هاتف رينو8 5G T من أوبو

  • تاريخ النشر: الإثنين، 13 مارس 2023

كاميرا بورتريه بدقة 108 ميجابكسل وعدسة ميكرو بقدرة تكبير 40 ضعفاً

• أطلقت أوبو مؤخرًا هاتف رينو8T  5G، الذي يُعد أحدث إضافة إلى سلسلة رينو الشهيرة، ويقدم نظام تصوير فائق الوضوح، لتزويد المستخدمين بقدرات إبداعية لا مثيل لها.

• تضُم سلسلة رينو لأول مرة، كاميرا بورتريه بدقة 108 ميجابكسل لتضمن صورًا عالية الدقة بتفاصيل غير مسبوقة.

• ترتقي أوبو بقدرات تكبير عدسة الميكرو لتصل إلى 40 ضعفاً بما يتيح استكشاف تفاصيل استثنائية لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة.


لا شك بأن سلسلة هواتف رينو، التي تعتبر واحدة من أولى سلاسل الهواتف ذكية المتخصصة في التصوير البورتريه، فتحت المجال أمام جيل جديد كلياً من قدرات التصوير الذكية، وذلك بفضل تقنيات التصوير الحديثة وخوارزميات أوبو الحصرية التي تضم نظام تصوير فائق الوضوح. فبإمكان المستخدمين اليوم الاستمتاع بالإمكانات غير المسبوقة لكاميرا البورتريه الخاصة بأوبو.

يمكن لمستخدمي هاتف رينو8 5G T الجديد الاستفادة من ميزات التصوير التي تشمل أول كاميرا بورتريه بدقة 108 ميجابكسل من أوبو، وعدسة الميكرو بقدرة تكبير 40 ضعف، وكاميرا أمامية بدقة 32 ميجابكسل لتمنحكم منظورًا جديدًا للعالم، وتحول تفاصيلكم اليومية إلى لوحات فنية رائعة.

خلدوا يومياتكم بتفاصيل ودقة لا مثيل لها

إن إمكانات التصوير الحصرية من سلسلة أوبو رينو جذبت ملايين المستخدمين منذ إطلاقها لأول مرة في السوق، وها هو هاتف رينو8 T 5G، الذي يعد أحدث إضافة إلى سلسلة رينو الشهيرة يقدم اليوم نظام تصوير فائق الوضوح جديد كلياً، ليرتقي بتجربة التصوير إلى مستوى آخر بصفته خبير البورتريه.

حرصت أوبو على تقديم أول كاميرا بورتريه بدقة 108 ميجابكسل ضمن هاتف رينو8 T 5G، مُدعم بمستشعر HM6 من ساسمونج الذي يعتمد على تقنية تجميع البيانات نونا بيكسل بلاس الحديثة NonaPixel لصور فائقة الوضوح وعالية الدقة دائماً، ويعد هذا أول مستشعر يستخدم تقنية تجميع البيانات نونا بيكسل بلاس Nonapixel Plus ، والتي تنتج صورًا بدقة 12 ميجابكسل مع 9 في 1 بكسل ومع زيادة مساحة وحدة البكسل إلى 1.92 ميكرومتر ، مما يتيح التصوير في حالات الإضاءة المنخفضة ويضفي تأثيرًا واضحًا على الشاشة. وكما يمكن للكاميرا الرئيسية، بفضل تقنية تجميع البيانات الجديدة، أن تستوعب مستوى إضاءة أعلى بنسبة 96٪ من الجيل السابق، مما يفتح المجال أمام قدراتكم الإبداعية ويتيح التصوير بشكل أفضل في الظلام.

إن القفزة في الدقة والوضوح التي توفرها الكاميرا الرئيسية للهاتف والتي تأتي بدقة 108 ميجابكسل، أي ما يقارب ضعف عدد البكسل الموجودة في الكاميرات السائدة في القطاع والتي عادة ما تكون بدقة 64 ميجابكسل، تتيح للمستخدمين استكشاف إبداعاتهم، وتخليد اللحظات من منظور مختلف، خصوصاً كونهم يستطيعون تعديل الصور كما يشاؤون، كأخذ صور بورتريه واضحة عن طريق تكبير الصور البانورامية العريضة. هذا كما توفر الصور التي تم التقاطها باستخدام كاميرا بورتريه بدقة 108 ميجابكسل في رينو8T  5G تفاصيل كافية تمكنُكم من تشكيل صور مختلفة تمامًا من خلال قص الصور الأصلية.

عدسة المايكرو بقدرة تكبير 40 ضعف. لاستكشاف عوالم لا تُرى بالعين المجردة

بعد متابعة كيفية استفادة مستخدمي هواتف رينو من عدسة الميكرو للتعبير عن إبداعاتهم، قامت أوبو برفع قدرة تكبير عدسة المايكرو من 30 ضعف إلى 40 ضعف على هاتف رينو8 T 5G، حيث تمثل هذه الخطوة تطوراً كبيراً عن عدسات المايكرو ذات قدرة التكبير 30 ضعف التي جاءت في الجيل السابق من هواتف رينو، فهي تتيح المجال أمام المستخدمين التقاط تفاصيل العالم المجهري.

ومن حيث التصميم، وضع مهندسو أوبو فلاش الكاميرا على بعد 8.5 ملم فقط من عدسة الميكرو ذات قدرة تكبير 40 ضعف، كون الطول البؤري القصير للعدسات الدقيقة يتطلب وضع الهاتف بالقرب من الأشياء التي يتم تصويرها، ليعمل الفلاش كمصباح تعبئة لإضاءة الأشياء عندما تكون العدسات الدقيقة قيد الاستخدام. فيما تم أيضًا دمج خوارزمية المدى الديناميكي العالي  HDR من أوبو ضمن عدسات المايكرو المحسنة لضمان جودة الصورة حتى في ظروف التصوير عالية التباين.

والجدير بالذكر أنه لا يوجد جهاز آخر في السوق قادر على تقديم نفس ميزات التصوير المتنوعة ضمن مستوى عال من الجودة والتفاصيل مثل سلسلة رينو8 T، وذلك بفضل تصميم السلسة المُتكامل ومعايير التصنيع العالية التي تلتزم بها أوبو، والتي ستستمر باستكشاف إمكانيات تصوير جديدة، بما يُعزز مكانة سلسلة رينو كخبير البورتريه الذي يوفر إمكانات تصوير احترافية للمستخدمين في جميع أنحاء العالم.

يتوفر هاتف رينو8 T 5G للبيع بسعر 1499درهمًا إماراتيًا، وذلك عبر الموقع الإلكتروني الخاص بأوبو ومتاجر التجزئة المختارة.

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكارووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.