ريكاردو كاكا سفيراً عالمياً لأوبو في دوري أبطال أوروبا 2023

  • تاريخ النشر: الجمعة، 26 مايو 2023

أعلنت أوبو عن اختيار لاعب كرة القدم العالمي الشهير، ريكاردو كاكا، كسفير عالمي للعلامة التجارية ضمن شراكتها مع دوري أبطال أوروبا

أعلنت أوبو، الشركة العالمية الرائدة في مجال التكنولوجيا اليوم عن اختيار ريكاردو إيزيكسون دوس سانتوس لايت، المعروف باسم كاكا، كسفير رسمي لها ضمن شراكتها مع دوري أبطال أوروبا. 

يعد كاكا رمزًا في عالم كرة القدم وواحدًا من أكثر اللاعبين تتويجًا في عصره على مستوى النادي والمستوى الدولي، حيث فاز سابقاً بجوائز عدة منها جائزة أفضل لاعب كرة قدم في العالم من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، وفاز بالكرة الذهبية، وبدوري أبطال أوروبا، وبكأس العالم لكرة القدم. 

وسيعود كاكا إلى ملعب أتاتورك الأولمبي مرة أخرى مع أوبو، حيث حدثت معجزة إسطنبول في عام 2005 التي تعتبر النهائي الأعظم في تاريخ دوري أبطال أوروبا. حيث تتطلع أوبو إلى جانب كاكا للاحتفال بنهائي دوري أبطال أوروبا 2023 في إسطنبول مع المشجعين الذين أتوا من جميع أنحاء العالم. 

قال إلفيس زو، الرئيس التنفيذي للتسويق في أوبو: "يسعدنا أن نرحب بكاكا كسفير عالمي لأوبو خلال دوري أبطال أوروبا 2022-2023، حيث تعد مشاركتنا بحدث رياضي عالمي كهذا فرصة لا مثيل لها لمشاركة هذه اللحظات التاريخية الملهمة مع الجماهير في جميع أنحاء العالم. نؤمن في أوبو بأن المعجزات لا تحدث صدفة، بل هي نتيجة للخبرة والمثابرة. وإن انضمام كاكا، صانع المعجزات والشاهد عليها، إلى فريق أوبو هذا العام، سيمكننا من التواصل والتفاعل أكثر وأكثر مع جماهيرنا العالمية وإلهامهم لتخليد لحظاتهم المميزة ومشاركة تجاربهم من مباريات كرة القدم المفضلة لديهم." 

ومن جانبه، قال كاكا: "تتطلع أوبو إلى الأمام برؤية "إلهام المستقبل"، وهي الروح ذاتها التي تكمن في قلب كل رياضي للنجاح وتحقيق المستحيل، أنا سعيد بالتعاون مع شركة رائدة في مجال التكنولوجيا العالمية كأوبو. وكوني من محبي التكنولوجيا، فإنني أؤمن بأن هذه فرصتنا لزيادة التواصل مع مشجعي كرة القدم من جميع أنحاء العالم خلال مسابقة هذا العام، لنشاهد المزيد من المعجزات معًا." 

لدى كاكا، السفير العالمي لأوبو، العديد من الخطط المستقبلية، منها زيارة جاكرتا، إندونيسيا في 3 يونيو، وبكين، الصين في 5 يونيو، للمشاركة في سلسلة من أنشطة أوبو. كما سيلتقي كاكا بالمشجعين الذين أتوا من كافة أنحاء العالم إلى إسطنبول، تركيا، خلال نهائي دوري أبطال أوروبا 2023، وذلك في جناح أوبو في استاد أتاتورك الأولمبي، حيث سيستعرض كاكا إمكانات الكاميرا المميزة التي تقدمها هواتف فايند N2 فليب وفايندX6 برو من أوبو.  

ومع عودة كاكا ونهائي دوري أبطال أوروبا إلى إسطنبول، تتطلع أوبو إلى الاستمتاع بالمباراة الاستثنائية والاحتفال بميلاد بطل جديد جنبًا إلى جنب مع المشجعين في جميع أنحاء العالم. 

لمعرفة المزيد حول شراكة أوبو مع دوري أبطال أوروبا والأحداث التي تجري في نهائي هذا العام في اسطنبول، انقر هنا

لمحة عن أوبو 

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.  

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم. 

  وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا. 

  وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا. 

  وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+. 

  وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية. 

  

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا 

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.   

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة. 

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.   

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية. 

تم نشر هذا المقال مسبقاً على ليالينا. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا