• معلومات شخصية

    • الاسم الكامل

      ألبير كامو

    • اسم الشهرة

      ألبير كامو Albert camus الأديب الفيلسوف

    • الفئة

      فيلسوف,كاتب

    • اللغة

      الفرنسية

    • مكان وتاريخ الميلاد

      07 نوفمبر 1913 (العمر 46 سنة)
      الجزائر

    • الوفاة

      04 يناير 1960
      فرنسا

    • التعليم

      جامعي - الجامعة الجزائرية

    • الجنسية

      فرنسا

    • بلد الإقامة

      فرنسا

    • الزوجة

      سيمون هيي (1934 - 1939)فرانسين فور (1940 - حتى الآن)

    • أسماء الأولاد

      كاترينجان

    • عدد الأولاد

      2

    • سنوات النشاط

      1935 - 1960

  • معلومات خفيفة

    • البرج الفلكي

      برج العقرب

السيرة الذاتية

عاش في الفقر والعدم وطفولة قاسية فأثرت مشاعر طفولته وتجاربه في أعماله الأدبية الخالدة، إنه الأديب والفيلسوف الفرنسي ألبير كامو الذي ساهم في ظهور الفلسفة العبثية والذي حصل على جائزة نوبل في الأدب بفضل أعماله الأدبية الخالدة.

يعد الفيلسوف كامو من أشهر الفلاسفة والكتاب في العالم، فقد سكب أفكاره وفلسفته، التي وصفها البعض بأنها وجودية، في أعماله الأدبية في السطور التالية تعرف على مسيرته الأدبية وحياته.

نبذة عن ألبير كامو

هو أديب وفيلسوف وصحفي وناشط سياسي فرنسي ولد في 7 نوفمبر عام 1913 في الذرعان في الجزائر، والتي تعرف حاليًا ببلدة مندوفي أقصى شرق الجزائر.

يعد ألبير من أشهر الفلاسفة والكتاب في القرن العشرين، وقد عاش في طفولة قاسية وفقيرة والتي أثرت فيما بعد على كتاباته وفلسفته في الحياة.

ألف كامو العديد من الروايات الناجحة ومنها "الغريب"، و"أسطور سيزيف"، و"الطاعون"، و"المتمرد" وكان أيضًا ناشطًا سياسيًا وانضم إلى المقاومة الفرنسية لمقاومة الاحتلال النازي لفرنسا.

اشتهر كامو أيضًا بفضل رسائله إلى حبيبته ماريا كازاريس ورغم زواجه مرتين طوال حياته إلا أنه دخل في العديد من علاقات الحب خارج نطاق الزواج.

ومن ناحية الفلسفة كان ألبير من الفلاسفة الذين ساهموا في ظهور الفلسفة العبثية، إلا أن بعض النقاد وصفوا فلسفته بأنها وجودية رغم رفض طوال حياته لهذا المصطلح.

نشأته وتعليمه

ولد ألبير كامو في قرية الذرعان في الجزائر في حي فقير وعاش طفولة قاسية. قتل والده بعد  عام واحد من والدته في إحدى المعارك في الحرب العالمية الأولى وتولت تربيته والدته الفرنسية من أصل إسباني كاثرين هيلين كامو، والتي كانت صماء.

بعد وفاة والده اضطرت والدته للعمل في خدمة البيوت، وعاش كامو مع والدته وأقارب له في بيت واحد في حي فقير.

رغم طفولته القاسية إلا أنه عاش في ظروف أفضل في الجزائر المحتلة، فقد كان مواطنًا فرنسيًا لديه حقوق أكثر من العرب والجزائريين، وتمكن من الحصول على تعليم حتى المرحلة الجامعية في الجزائر.

في عام 1924 حصل كامو على منحة دراسية لإكمال دراسته الثانوية في أحد المدارس المرموقة في الجزائر العاصمة، حيث كان ذكيًا جدًا ومفعمًا بالحيوية ومحبًا للتعلم.

في سنوات مراهقته تأثر كامو بالفلسفة بشكل كبير، وخاصة عندما تم تشخيصه بمرض السل وعمره 17 عامًا، وقد درس الفلسفة على يد أستاذه جان جيرنير كما تأثر بفلسفة اليونانيين القدماء ونيشته.

عمل كامو في وظائف كثيرة بدوام جزئي لكسب لقمة عيشه بجانب الدراسة، وفي عام 1933 تمكن من الالتحاق بجامعة الجزائر وحصل على ليسانس الفلسفة عام 1936 وكانت أطروحته حول أفلاطون.

الانتقال إلى باريس والانضمام إلى المقاومة

في منتصف الثلاثينات انضم ألبير كامو إلى الحزب الشيوعي الفرنسي بهدف محاربة عدم المساواة بين الأوروبيين والمواطنين في الجزائر، وفي عام 1983 بدأ يعمل في صحيفة "الجزائر الجمهورية" وبسبب مشاعره المناهضة للفاشية في أوروبا قرر السفر إلى باريس والتي شكلت مرحلة انتقالية في حياته.

بعد فترة من انتقاله إلى باريس اندلعت الحرب العالمية الثانية فقرر ألبير التطوع في الجيش إلا أنه رُفض بسبب مرض السل فقرر الهرب من فرنسا وعاد إلى الجزائر وهناك عمل في التدريس في المدارس الابتدائية.

انتقل بعدها إلى جبال الألب الفرنسية مرة أخرى بسبب مرضه، وهناك كتب عدد من رواياته وأعماله الناجحة منها "الطاعون" كما لعب دورًا نشطًا في حركة المقاومة السرية ضد الألمان وكتب عدد من المقالات المناهضة للاحتلال تحت اسم مستعار لتجنب القبض عليه.

زوجات ألبير كامو

تزوج ألبير كامو مرتين، المرة الأولى عام 1934 من سيمون هي، وكان وقتها في العشرين من عمره. تزوج كامو من سيمو بدافع الحب والشفقة، فقد كانت حبيبته مدمنة على المورفين الذي تستخدمه لتخفيف آلام الدورة الشهرية فتزوجها لمساعدتها على العلاج إلا أنه اكتشف فيما بعد أنها على علاقة بطبيبها فانفصل عنها.

تزوج للمرة الثانية من عازفة البيانو وعالمة الرياضيات فرانسين فور في عام 1940 ورزق منها بطفلين وهما كاترين وجان، وخلال زواجه تعرف على حبيبته الممثلة الإسبانية ماريا كازاريس.

من رسائل ألبير كامو إلى ماريا

قصة الحب التي جمعت بين ألبير كامو وبين الممثلة الإسبانية ماريا كازاريس هي من أشهر قصص الحب في التاريخ والتي نتج عنها مئات الرسائل التي نشرت بعد وفاته.

تعرف كامو على حبيبته ماريا في باريس خلال عرض مسرحية "الرغبة ممسوكة من ذيلها" الذي اقترح عليها أن تقدم دورًا في مسرحيته "سوء تفاهم" وخلال البروفات وقعا في حب بعضهما البعض.

كان كامو آنذاك في باريس بينما زوجته في الجزائر، حيث فرقت الحرب بينهما، ولكن بعد انتهاء الحرب وعودة زوجته إلى باريس في أكتوبر عام 1944 اضطر كامو للانفصال عن حبيبته ماريا.

جاء اللقاء الثاني بعد 4 سنوات من الانفصال تقابلا من جديد عن طريق الصدفة لتعود علاقتهما وتستمر حتى وفاته عام 1960 في حادث سيارة، واستمرت علاقتهما لمدة 15 عامًا.

ولمدة 15 عامًا واصل ألبير في كتابة رسائل إلى حبيبته ماريا، وقد نشرت هذه الرسائل ابنته كاترين التي دافعت عن هذه العلاقة رغم ما تعرضت لها والدتها فرانسين من أذية وحزن إزاء خيانة ألبير لها.

أوضحت الرسائل المتبادلة بين ألبير وماريا عن حب ملتهب وشغف استمر طوال سنوات العلاقة وشاعرية عالية مليئة بالرقة والحماس.

ومن رسائله ما كتبه كامو لحبيبته الغائبة عنه: "سأختنق فاغر الفاه كسمكة خارج الماء، بانتظار الموجة ورائحة الليل وملح شعرك".

أدت علاقة الحب تلك إلى انهيار زوجته فرانسين ومعاناتها من اضطرابات نفسية، وقد كتب كامو عن هذا الأمر لماريا، فقال لها في إحدى رسائله: "الوضع تفاقم هنا لدرجة أنّ عليّ أن أراقب فرانسين بطريقة دائمة. بالأمس تركتها بمفردها لثانية واحدة فأسرعتْ إلى الشرفة، ولو لم أتمكن من إمساكها في اللحظة الأخيرة، لكانت ألقت بنفسها إلى الأسفل، لأنها في حالة انهيار كامل".

ظلت هذه الرسائل مستمرة حتى لحظة وفاته، فقد وجدوا رسائل بحوزته في السيارة التي توفي فيها والتي عكست تلهفه وشوقه لمقابلة حبيبته فيقول لها في رسالته: "أرسل إليك آلاف الأماني الرقيقة لرأس السنة، وأتمنى أن تتدفق الحياة عبرك خلال العام، كي تعطيك هذا الوجه العزيز الذي أحببته على مر السنين. إنني أطوي معطفك الخاص بالمطر، وأُرفق معه كل شموس قلبي. أقبّلك وأضمك بانتظار يوم الثلاثاء، حيث سأحتضنك مجدداً".

ألبير كامو Albert camus الأديب الفيلسوف

ما هي ديانة ألبير كامو؟

هل ألبير كامو ملحد؟ نعم، رغم أن كامو نشأ في عائلة كاثوليكية إلا أنه لم يكن يؤمن بوجود إله شخصي كما أنه لم يكن يؤمن بوجود المعجزات الدينية، ولكنه وصف نفسه بأنه "لا أدري".

وطوال حياته كان كامو يبحث عن معنى للحياة ولكنه آمن بأن هذا البحث يجب أن يتم بشكل مستقل عن الدين وهو ما ظهر جليًا في أعماله الأدبية التي يبحث فيها عن معنى للحياة وخلص في النهاية أن الحياة "بلا جدوى" إلا أنه يجب التمرد عليها.

انتقد كامو أيضًا الممارسات والمؤسسات الدينية ووصفها باللاعقلانية واتهمها بالفساد، وقد ألهمت أفكاره العديد من المفكرين من بعده وتبنوا مواقف مماثلة تجاه الدين.

مسيرته الأدبية

بدأ الأديب والفيلسوف ألبير كامو كتابة أول أعماله حينما انتقل إلى فرنسا قادمًا من الجزائر في الثلاثينيات، وكان  أول منشور له عبارة عن مسرحية اسمها "الثورة في أستورياس" كتبها بالاشتراك مع ثلاثة من زملائه عام 1936 وموضوع المسرحية كان ثورة 1934 التي قام بها عمال المناجم الإسبان والتي أدت إلى مقتل ما يصل إلى ألفي عامل.

في حياته الأدبية قسّم كامو أعماله الأدبية وفقًا لدورات وكانت كل دورة تتكون من رواية ومقالة مسرحية. بدأ دورته الأولى في باريس، ودورته الثانية والثالثة كانت أثناء وجوده في الجزائر، وقد نشر.

تنوعت الأعمال الأدبية لكامو بين المقالات والمسرحيات والروايات والمراسلات والقصص القصيرة، وقد كتب 5 روايات، و7 قصص قصيرة و6 مسرحيات وعدد من المقالات التي نشرت في الصحف أو قالها في محاضراته في الجامعات.

ألبير كامو Albert camus الأديب الفيلسوف

أفضل كتب ألبير كامو

كما ذكرنا سابقًا قسّم ألبير كامو أعماله الأدبية إلى ثلاث دورات وكل دورة تتكون من رواية ومقالة ومسرحية. الدورة الأولى له كانت عن العبث وجدوى الحياة وكتب فيها مجموعة من أعظم أعماله الأدبية، وهي روايات الغريب"، و"أسطورة النظام"، ومسرحية "كاليجولا" وهي من أشهر كتب ألبير كامو التي حققت له شعبية وشهرة كبيرة حول العالم.

نشرت الدورة الأولى من أعماله الأدبية ما بين 1942 و1944 رغم أنه كتبها في وقت مبكر عن ذلك سنوات، وهدف في هذه الأعمال إلى طرح أسئلة حول جدوى الحياة والحالة الإنسانية.

الدورة الثانية كانت عن الحرب والثورة وكتب فيها "القتلة العادلون"، و"المتمرد"، و"الطاعون" وقد بدأها خلال وجوده في الجزائر  وسلط فيها الضوء عن الثورة والتفريق بينها وبين التمرد.

بعد حصوله على جائزة نوبل للآداب اتجه إلى المسرح وكتب دورته الثالثة عن الحب والإلهة نيميسيس إلهة الانتقام اليونانية والرومانية، كما نشر كتاب "سجلات جزائرية".

بعد وفاته نشر اثنان من أعماله منها رواية "موت سعيد"، والثانية رواية غير مكتملة اسمها "الرجل الأول" وهي عبارة عن سيرته الذاتية وطفولته في الجزائر.

حصوله على جائزة نوبل

في عام 1957 حصل ألبير كامو على جائزة نوبل عن مجمل أعماله الأدبية منها الغريب والطاعون والسقوط والمتمرد وأسطورة سيزيف، ليصبح ثاني أصغر حائز على الجائزة في التاريخ عن عمر 44 عامًا.

خلال تسلمه الجائزة شكر معلمه لويس جيرمان الذي كان السبب على حصوله على منحة دراسية في الجزائر، ووجه له الشكر قائلًا: "عندما سمعت الخبر كان أول تفكير لي بعد والدتي هو أنت، بدونك وبدون اليد الحنونة التي مدتها إلى الطفل الصغير الفقير لم يمكن من الممكن أن أكون هنا".

بتمويل من الأموال التي حصل عليها من جائزة نوبل أنتج كامو وأخرج رواية "الشياطين" لدوستويفسكي على المسرحية وتم تقديم المسرحية عام 1959 على مسرح أنطوان في باريس ونجحت بشكل كبير.

ألبير كامو Albert camus الأديب الفيلسوف

اقتباسات ألبير كامو

"عشت بهذه الطريقة، وكان بالإمكان أن أعيش بطريقة أخرى. قمت بهذا، ولم أقم بذاك. لم أفعل أشياء، في حين فعلت أخرى. وماذا بعد؟ كأني انتظرت طيلة عمري كي أبلغ تلك الدقيقة، ذاك الفجر الذي سأنال فيه جزائي. لا شيء كان ذا أهمية وكنت أعلم جيداً لماذا".

"البشر أيضًا يحتفظون في داخلهم بشيء من اللا بشرية".

"في ذلك الليل الذي يفيض بالنجوم أحسست للمرة الأولى برقة وعذوبة اللامبالاة وأحسست أنني كنت سعيدًا في يوم من الأيام ولا زلت حتى الآن".

"لم أستطع أن أشعر بسعادة ما ،هذه الحياة تنهشني، لم أستطع التعرف عليها تماماً ،وأن ما يخيفني فالموت هو هذا اليقين الذي يحمله لي في أن حياتي استهلكت بدوني، أنني على الهامش! هل تفهم؟".

"دعني أكرر، فالتفكير ليس التوحيد ولا جعل المظهر مألوفاً تحت ستار مبدأ عظيم. التفكير هو أن نتعلم من جديد كيف نرى، وكيف نوجه إدراكنا، وكيف نجعل من كل تصور مكاناً متميزاً. وبعبارة أخرى، فإن مبدأ الظواهر لا يفسر العالم وإنما يريد فقط أن يكون وصفاً للتجربة الفعلية".

ومن أقوال ألبير كامو عن الحب: "بؤس هذا العالم وعظمته، في كونه لا يهب الحقائق أبدًا، وإنما الحب. فالعبثية تسود، والحب ينقذنا منها".

"لا اكتمال من غير حب، أي التخلي عن الذات والموت في العالم، حتى النهاية. في حالة الذوبان في الحب، ستكون قوة الحب هي ما يبدع، ليس أنا".

"حب لا يحتمل مواجهة الواقع ليس حُبًا. وإذًا، فعدم القدرة على الحب هو امتياز خاص بالقلوب النبيلة".

فلسفة ألبير كامو

ساهم الفيلسوف والأديب ألبير كامو في ظهور الفلسفة العبثية، ورغم ذلك تم تصنيفه على أنه وجودي رغم أنه رفض هذا المصطلح في مناسبات عدة طوال حياته.

تأثير كامو بفلسفة اليونان ونيتشه وعلماء الأخلاق في القرن السابع عشر، وقد ظهر هذا التأثير جليًا في أعماله الأدبية منها "أسطورة سيزيف".

رفض كامو الوجودية السارترية بشكل كبير، ويرى بعض النقاد بأن التنافس بينه وبين سارتر لعب دورًا في رفضه للوجودية، إلا أن كامو كان يتميز بالطبيعة البشرية والإيمان وهو ما يميزه عن الفلسفة الوجودية التي تؤمن بأن الوجود يسبق الجوهر.

في كل أعماله الأدبية نرى كامو يركز على أسئلة وجودة مثل معنى الحياة وعبثية الحياة وحتمية الموت. العبث من وجهة نظر كامو أن الحياة ليس لها معنى وأن الإنسان لا يمكن أن يعرف هذا المعنى، كما أنه رأى الانتحار هو نتيجة طبيعية لسخافة الحياة.

كيف توفي ألبير كامو؟

توفي ألبير كامو في 4 يناير عام 1960 عن عمر 46 عامًا في حادث سيارة في بلدة فيلبليفين حيث كان يقضي عطلة رأس السنة هناك مع زوجته وأطفاله. دفن كامو في مقبرة لورمارين فولكلوز في فرنسا، وهي المكان الذي كان يعيش فيه.

هل انتحر ألبير كامو؟

لا، لم ينتحر كامو، إنما توفي في حادث سيارة حيث كان في مقعد الراكب. إلا أنه بعد وفاته كثرت التأويلات حول سبب وفاته، والتي لا تزال مستمرة حتى الآن، فيرى البعض أن موته كان انتحارًا ويرى الآخر أنه قتل في حادث مدبر من قبل السوفييت.

ومن رجح فكرة انتحاره اعتمدوا على أنه كان روائياً عبثياً ولا يشعر بمعنى للحياة ولعل هذه الأفكار هي ما دفعته إلى الانتحار في النهاية.

أهم الأعمال

  • الغريبة

  • السقوط

  • الطاعون

  • السقطة

  • الإنسان المتمرد

  • المقصلة

  • أسطورة سيزيف

  • الموت السعيد

  • الرجل الأول

  • المنفي والملكوت

  • كاليجولا

  • سوء تفاهم

  • الحصار

  • العادلون

جوائز ومناصب فخرية

  • جائزة نوبل للآداب عام 1957

معلومات أخرى

  • عانى من السل ورفض في الجيش بسبب مرضه

  • كان على علاقة مع حبيبته ماريا خلال زواجه من فرانسين فور

  • عانت زوجته فرانسين من اضطرابات نفسية بسبب علاقة كامو بماريا وقد كتب في رسائله لماريا عن حالة زوجته

  • ظهرت الكثير من التأويلات حول وفاته منهم من آمن أنه انتحر ومنهم من اعتقد أنه قتل من قبل السوفيت