استمتع بتجربة تصوير لا مثيل لها مع هاتف رينو10 5G من أوبو

• في اليوم العالمي للتصوير الذي يوافق 19 أغسطس، تدعو أوبو المستخدمين حول العالم لتخليد لحظات لا تُنسى مع هاتف رينو10 5G الذي يقدم إمكانات تصوير استثنائية لا مثيل لها
• يمكن للمستخدمين التقاط صور عالية الوضوح والاستمتاع بتجربة تصوير رائعة مع كاميرا رينو10 5G التليفوتوغرافية التي تأتي بدقة 32 ميجابكسل والمدعومة بمستشعر IMX709 RGBW المتطور 
• يعكس هاتف رينو10 5G قدرات سلسلة رينو الشهيرة التي تُعرف بخبير البورتريه، حيث يرتقي الهاتف الجديد بقدرات التصوير على الهواتف الذكية حول العالم

---

مع وجود أكثر من 6.6 مليار مستخدم حول العالم، باتت الهواتف الذكية الخيار الأفضل للكاميرات التقليدية. ومع تطور المشهد التكنولوجي باستمرار وتغير توقعات المستخدمين، حرصت أوبو على أن تقود الابتكار في القطاع لتلبي هذه المتطلبات المتغيرة. ومع اقتراب اليوم العالمي للتصوير في 19 أغسطس، تشجع أوبو -العلامة التجارية التكنولوجية الرائدة في عالم التكنولوجيا والتصوير الفوتوغرافي- المستخدمين حول العالم على إطلاق العنان لإبداعاتهم وتخليد لحظات لا تُنسى باستخدام أحدث إضافة إلى سلسلة رينو الشهيرة، هاتف رينو10 5G.

أثبتت سلسلة رينو من أوبو أنها الخيار الأفضل للمبدعين، خصوصاً كونها توفر منصة تجمع محبي التصوير من الهواة والمحترفين وتمكنهم من التقاط صور تخطف الأنفاس. وقد جاء إطلاق هاتف رينو10 5G استكمالاً لمسيرة نجاح أوبو، ليرتقي بمعايير التصوير مرة أخرى ويثبت مكانة أوبو في هذا المجال، وذلك بفضل نظام تصوير البورتريه فائق الوضوح الذي يرسم مستقبل التصوير.

يتميز هاتف رينو10 5G بكاميرا البورتريه التليفوتوغرافية التي تأتي بدقة 32 ميجابيكسل والمدعومة بمستشعر IMX709 RGBW المتطور، والتي أحدثت نقلة نوعية في عالم التصوير وارتقت بتجربة المستخدمين حول العالم، حيث تتيح الكاميرا أيضاً إمكانية التكبير البصري المضاعفة التي ستمكن المستخدمين من الإبحار في عالم التصوير الفوتوغرافي والتقاط صور احترافية عالية الدقة بأبعاد بؤرية تبلغ 47 مم، حيث تضفي هذه الميزة لمسة من الواقعية على كل صورة لتضمن صورًا طبيعية مذهلة. كما تتيح مزايا التصوير الاستثنائية التي يقدمها هاتف رينو10 5G للمستخدمين التقاط صور واضحة للغاية بتفاصيل لا مثيل لها، حتى في ظروف الإضاءة المنخفضة.

لا شك بأن هاتف رينو10 5G يتيح للمستخدمين التقاط صور طبيعية فائقة الوضوح بسلاسة في كافة الظروف من خلال الجمع بين خاصية التكبير البصري المضاعف وكاميرا البورتريه التليفوتوغرافية، وذلك بما يؤكد على سمعة السلسلة الشهيرة المعروفة بخبير البورتريه وحرص أوبو المستمر على دفع حدود الابتكار والارتقاء بقدرات التصوير على الهواتف الذكية لتمكين المستخدمين من تخليد لحظاتهم المميزة.   

     

لمحة عن أوبو

تُعد أوبو علامة تجارية عالمية رائدة في مجال الأجهزة الذكية، فقد حرصت منذ إطلاقها لأول هاتف محمول لها "سمايلي فيس" (هاتف الابتسامة) في العام 2008 على تحقيق التوازن المثالي بين الابتكار التكنولوجي والتصميم المتميز، حيث تُقدم أوبو مجموعة متنوعة من الأجهزة الذكية أشهرها سلسلة هواتف فايند وسلسلة هواتف رينو. وإلى جانب هواتفها الرائدة، توفر أوبو لمستخدميها أيضًا نظام تشغيل ColorOS المتكامل وخدمات الإنترنت مثل أوبو كلاود وأوبو+. وتتواجد أوبو في أكثر من 60 دولة ومنطقة حول العالم، وتضم أكثر من 40,000 موظف يتطلعون لتوفير حياة أفضل للعملاء في جميع أنحاء العالم.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015. وتتمتع أوبو حاليًا بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقًا في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب و البحرين والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر وسلطنة عُمان وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا ودول الشام.

وسعيًا لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشيًا مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، عملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دومًا على تخصيص حملاتها الترويجية وفقًا للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديدًا، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقًا من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة وتوفير مستقبل أفضل للأجيال القادمة، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلًا عن الحملات الخيرية.