• معلومات شخصية

    • الاسم الكامل

      عبد الباري محمد نبهان أبو عطوان

    • اسم الشهرة

      عبد الباري عطوان Abdel Bari Atwan صحفي فلسطيني

    • الفئة

      صحفي

    • اللغة

      العربية، ألإنجليزية

    • مكان وتاريخ الميلاد

      17 فبراير 1950 (العمر 74 سنة)
      قطاع غزة، فلسطين

    • التعليم

      جامعي - جامعة القاهرة

    • الجنسية

      المملكة المتحدة

    • بلد الإقامة

      الأراضي الفلسطينية

    • سنوات النشاط

      1970 - حتى الآن

  • معلومات خفيفة

    • البرج الفلكي

      برج الدلو

السيرة الذاتية

يعد الصحفي والإعلامي الفلسطيني عبد الباري عطوان من أشهر الصحفيين المهتمين بالقضية الفلسطينية، وقد عمل طوال مسيرته الصحفية في العديد من الجرائد ورأس تحرير جرائد هامة منها القدس العربي والرأي اليوم، في السطور التالية تعرف على مسيرته المهنية وحياته.

من هو الصحفي عبد الباري عطوان؟

عبد الباري محمد نبهان أبو عطوان هو صحفي وإعلامي فلسطيني مقيم في لندن ولد في 17 فبراير عام 1950 في مخيم للاجئين الفلسطينيين في مدينة دير البلح داخل قطاع غزة لعائلة تنحدر أصولها من مدينة أسدود الساحلية على البحر الأبيض المتوسط.

عمل عطوان في العديد من الجرائد والصحف العربية، منها المدينة السعودية والبلاغ الليبية وجريدة الشرق الأوسط والمجلة والقدس العربي والرأي وغيرها، وقد عرف بتصريحاته الجريئة وآرائه القوية.

كتب عطوان العديد من المقالات في كتب ومجلات أكاديمية متخصصة كما ألقى العديد من المحاضرات في جامعات عالمية منها جامعة هارفارد، كما حل ضيفًا على الفضائيات العربية والأجنبية.

حصل عطوان على العديد من الجوائز بفضل كتاباته المميزة، كما ألف العديد من الكتب التي تتحدث عن القضية الفلسطينية وعدة قضايا شغلت العالم.

دراسته

درس الصحفي عبد الباري عطوان المرحلة الابتدائية في قطاع غزة، وبعدها أكمل دراسته الإعدادية والثانوية في الأردن، ثم سافر إلى مصر ودرس الثانوية هناك بعدها التحق بجامعة القاهرة عام 1970 ودرس في كلية الإعلام.

أكمل عطوان دراسته ف يالجامعة الأمريكية بالقاهرة وحصل على دبلوم الترجمة، وبعد التخرج سافر إلى ليبيا وعمل في صحيفة البلاغ وبعدها عمل في العديد من الجرائد والمجلات العربية خاصة في السعودية ولندن.

من هي زوجة عبد الباري عطوان؟

لا يوجد أي معلومات عن حياة الصحفي عبد الباري عطوان الشخصية. في عام 2019 نشر الباحث الإسرائيلي إيدي كوهين على صفحته على تويتر صورة له مع فتاة على يديها وشوم بالعبرية وكتب عليها: "أنا وشقيقة زوجة عبد الباري عطوان" وقد وصفها بأنها أجرأ فتاة قابلها في حياته. وهذه هي المعلومة الوحيدة عن حياة عطوان الشخصية.

ثروة عبد الباري عطوان

لا يوجد معلومات دقيقة وموثوقة حول ثروة الصحفي عبد الباري عطوان ولكن بعض المصادر الصحفية ذكرت أنه يمتلك قصرًا في لندن يطل على نهر التايمز وعدة عمارات.

مسيرته المهنية

بعد دراسة دبلوم الترجمة في الجامعة الأمريكية في القاهرة سافر عبد الباري عطوان إلى ليبيا وعمل في صحيفة البلاغ، وبعدها عمل في صحيفة المدينة في المملكة العربية السعودية.

في عام 1978 انتقل عطوان إلى لندن واستقر هناك وعمل خلال تواجده في لندن في جريدة الشرق الأوسط، ومجلة المجلة، وهما جريدتان سعوديتنا صادرتنا من لندن. في عام 1980 أنشأ مكتبًا لجريدة المدينة في لندن. بعد 4 سنوات عاد عطوان من جديد للعمل في جريدة الشرق الأوسط.

في مقالاته ولقاءاته التلفزيونية تميزت تصريحاته بالصراحة والجرأة وقد سبب له ذلك العديد من المشكلات والانتقادات والتهديديات التي وصل بعضها إلى تهديدات بالقتل، كما منعت تجريدة "القدس العربي" الذي شغل رئيس تحريرها في العديد من الدول العربية.

يظهر عطوان في العديد من الفضائيات العربية والأجنبية وخاصة شاشة الجزيرة، وقد قابل أسامة بن لادن وأجرى معه حوارًا وكان ينعته ب"الشيخ بن لادن". بسبب آرائه حول القضية الفلسطينية منع عطوان من زيارة فلسطين منذ عام 200، ولم يتمكن من زيارة والدته المريضة أو حضور جنازتها بعد وفاتها عام 2003.

عبد الباري عطوان وجريدة القدس العربي

في عام 1989 أسس جريدة القدس العربي وعمل كرئيس تحريرها، وقد شغل هذا المنصب منذ عام 1989 وحتى عام 2013. في شهر يوليو عام 2013 أعلن عطوان استقالته من جريدة القدس العربي وذلك من خلال مقالة عنوانها: "إلى القراء الأعزاء وداعًا وإلى لقاء قريب بإذن الله".

وفي مقاله قال إن خطوته القادمة سيركز على قضاء وقت أكبر مع أسرته التي سرقته الصحافة منهم، فأطول إجازة حصل عليها كانت 10 أيام فقط. وقد قال إنه خلال عمله في جريدة القدس العربي تعرض لحملات تشويه وتهديدات بالقتل. وقد اختتم مقاله الوداعي وقال: "وداعا.. وإلى اللقاء.. وحتما عائدون بإذن الواحد الأحد".

جريدة الرأي عبد الباري عطوان

كانت الخطوة التالي للصحفي عبد الباري عطوان تأسيس صحيفة الرأي الإلكترونية والتي عكف على كتابة العديد من مقالات الرأي حول موضوعات سياسية واقتصادية مختلفة، وقد شغل عطوان رئاسة تحرير هذه الجريدة منذ تأسيسها عم 2013 حتى الآن.

كتب عبد الباري عطوان

ألف الصحفي والإعلامي عبد الباري عطوان العديد من الكتب طوال مسيرته ومنها كتاب "ما بعد لادن: القاعدة، الجيل الثاني" والتي صدرت نسخة منها باللغة الإنجليزية ويتحدث فيها عن قيادة أسامة بن لادن من خلال قراءة ممتعة إلى حركة طالبان وما قامت به في أفغانستان.

أصدر أيضًا كتاب "القاعدة: التنظيم السري" وقد صدرت نسخة منه باللغة الإنجليزية، وفي عام 2015 صدر كتابه "الدولة الإسلامية: الجذور، التوحش، المستقبل" ويتحدث في الكتاب عن أصول الدولة الإسلامية والخلافة والتي وصفها وزير الدفاع الأمريكي بأنها أكبر تهديد إرهابي للولايات المتحدة.

وفي الكتاب يتحدث عن طبيعة القوى المكونة لهذه الجماعات ومصادر القوة والضعف فيها، كما يكشف سر اندفاع الشباب للانضمام إليها ومحاولة التنبؤ بمدى قدرتها في المستقبل وهل ستكون قادرة على تحقيق أهدافها أم لا.

ألف عبد الباري عطوان كناب "وطن من كلمات" وهو كتاب سيرة ذاتية صدر عن دار الساقي في لندن، وقد وضع عطوان له عنوان آخر: "رحلة فلسطينية من مخيم اللاجئين إلى الصفحة الأولى" ويتحدث فيها عن الصعوبات التي واجهها حينما كان في مخيم دير البلح في قطاع غزة.

وفي الكتاب يروي رحلته الصحفية في المجلات العربية، كما يتحدث عن رحلته في لندن وتجربته المهنية هناك والتي استمرت 19 عامًا، وقد أبدت العديد من دور النشر العالمية اهتمامها بترجمة الكتاب ونشره.

أهم الأعمال

  • رئيس تحرير جريدة القدس العربي سابقًا

  • مؤسس ورئيس تحرير جريدة الرأي الإلكترونية

  • عمل كصحفي في عدة صحف عربية مثل الشرق الأوسط والمجلة والمدينة والبلاغ

  • كتاب ما بعد بن لادن: القاعدة، الجيل الثاني

  • كتاب سيرة ذاتية وطن من كلمات: رحلة لاجئ من المخيم إلى الصفحة الأولى

  • كتاب القاعدة: التنظيم السري

  • كتاب الدولة الإسلامية: الجذور، التوحش، المستقبل

  • ألقى بانتظام محاضرات في جامعات عالمية منها جامعة هارفارد

جوائز ومناصب فخرية

  • جائزة التواصل الثقافي شمال- جنوب لسنة 2003 مناصفة مع إيغناسيو راموني من جامعة لندن

معلومات أخرى

  • تعرض لأكثر من مرة لحملات تشهير وتشويه.

  • قال عام 2013 أنه تلقى عرضا للعمل في صحيفة الغارديان البريطانية بعد استقالته من جريدة القدس العربي

  • خلال مسيرته الصحفية، تعرض لانتقادات وتهديدات بالقتل من أكثر من جهة، كما تعرضت صحيفته لحملات تشويه

  • انتقد الجامعة العربية وقال إنها لم تحقق أي منجز على مدى سبعة عقود من تأسيسها

  • قدم العديد من الورشات حول الشرق الأوسط بالجامعات البريطانية

  • قدم العديد من الدورات السياسية حول قضايا الشرق الأوسط بالعالم العربي