لِمَ لا يمكننا التخلي عن دعم المغتربين العرب؟

  • ومضةبواسطة: ومضة تاريخ النشر: الأحد، 16 أغسطس 2015 آخر تحديث: الأحد، 06 فبراير 2022
يمكن العثور على المغتربين العربي في جميع أنحاء العالم، وبعضهم مستعدّون وقادرون على مساعدة مجتمعاتهم في بلدانهم الأمّ. (الصورة من My Home Improvement)

ملاحظة: الشرق الأوسط/العرب في هذه المقالة تشير إلى بلاد الشام (لبنان، سوريا، فلسطين، والأردن).

يكاد المغتربون العرب يشبهون الفسيفساء بحقّ، فالبعض غادر الشرق الأوسط بحثاً عن حياةٍ أفضل، والبعض الآخر فرّ من الحروب والنزاعات. بعضهم ترك المنطقة للأبد، وبعضهم لبضع سنوات لا غير. بعضهم ترعرع في العالم العربي، وبعضهم ولد خارج المنطقة. كما أنّ بعضهم لا يتكلّم اللغة العربية بتاتاً، أو لم يرَ بلاد أجداده قط. ولكن خلف كلّ هذا التباين الشديد، فإنّ الجاليات أشبه بمناجم ذهب سواء من حيث الموارد أو المهارات أو الصِلات أو الوقت.

لكنّ الجاليات ليست عصاً سحريةً يمكنها أن تبدّل البيئة الحاضنة للشركات الناشئة في الشرق الأوسط بلمح البصر (ولا أن تبدّل اقتصاد المنطقة)، حيث أنّ إشراك المغتربين العرب يشكّل بحدّ ذاته تحدّياً للمؤسَّسات الإقليمية، وذلك لعدّة أسباب. ومع ذلك، تكمن في الجاليات العربية أهمّية كبرى.

غالباً ما يتمّ الاستخفاف بالفرص المتاحة لإشراك الجاليات في البيئة الحاضنة في الشرق الأوسط، وفيما يلي أربعٌ من هذه الفرص.

لمتابعة المقال اضغط هنا>>

القيادي الآن على واتس آب! تابعونا لكل أخبار الأعمال والرياضة