معلومات وصور عن وزير الدفاع الصهيوني موشيه ديان: أول من اعترف بالهزيمة

من مواليد 20 مايو 1915، اسمه بالعبرية يعني القاضي موسى

التحق ديان في طفولته بمدرسة الزراعة للبنات،

التقى ديان في المدرسة الزراعية بـ روث شفارتز،

عمل ديان لفترة قصيرة في صباه كدليل في الجيش البريطاني،

انضم ديان لجماعة الهاجاناه الصهيونية العسكرية وهو في سن الـ14،

في بداية الحرب العالمية الثانية، حظرت بريطانيا نشاط الجماعة العسكري،

وقد حُكم على ديان بالسجن 10 سنوات،

بعد اطلاق سراحه، انضم ديان لجماعة صهيونية عسكرية أخرى هي بلماح،

في يونيو 1941، وخلال مشاركته في مواجهة عسكرية في سوريا،

بعد إصابته، عاد ديان لمواصلة نشاطه في جماعة الهاجاناه لبضع سنوات

وفي ديسمبر 1946 سافر إلى مدينة بازل لاشغال عضوية الكونجرس الصهيوني

قبيل حرب 1948، بدأ ديان يتولى مناصب قيادية بداخل منظمة الهاجاناه،

بدأ ديان يتقرب لدافيد بن جوريون (الذي كان أول رئيس ورزاء لإسرائيل)،

خلال حرب 1948، حقق ديان بعض الانتصارات لجماعته الصهيونية،

وقد شهدت حرب 1948 كذلك تعرض ديان لهزيمة نكراء أمام القوات الأردنية،

ترقى ديان إلى رتبة لواء في عام 1949، وعُين قائدًا للمنطقة الجنوبية،

سافر ديان لإنجلترا في عام 1951

وبعد عودته، عُين قائدًا للمنطقة الشمالية

في أواخر 1952، عُين ديان كرئيس فرع العمليات في الجيش الإسرائيلي

وبعدها بعام تقريبًا، تم ترقيته ليصبح قائدًا لأركان الجيش

تولى ديان تنسيق الاتصالات بين إسرائيل وفرنسا وإنجلترا،

وكان من تبعات هذا العدوان الفاشل بعدها اضطرار ديان للاستقالة من منصبه،

بعد ابتعاده عن الحياة العسكرية، درس ديان القانون والاقتصاد في تل أبيب،

تم انتخاب ديان عضوًا في الكنيست الإسرائلي عام 1959

في عام 1964، استقال ديان من منصبه كوزير للزراعة،

اضطر أشكول لتعيين ديان كوزير للدفاع، بضغوط من قيادات الجيش،

استغل ديان انتصار 1967 لحصد المزيد من الشهرة على المستوى الدولي،

مع تولي جولدا مائير السلطة في 1969،

كان ديان أول قائد إسرائيلي يعترف بالخسارة في حرب 1973،

وكان ديان يرغب في إعلان هزيمة إسرائيل، لولا منع مائير له

بعد حرب 1973، استقال ديان ومائير من منصبيهما،

انتُخب ديان مجددًا لعضوية لكنيست في عام 1977،

دخل ديان في مفاوضات مع الإدارة المصرية،

وقد استقال ديان من منصبه في نفس العام، بعد خلافات مع بيجن

في عام 1981، انتُخب ديان في الكنيست مجددًا،

إلى جانب حياته العسكرية، فقد عُرف عن ديان حبه لجمع الآثار القديمة،