• معلومات شخصية

    • الاسم الكامل

      أحمد كايا

    • اسم الشهرة

      أحمد كايا

    • الفئة

      مغني

    • اللغة

      التركية

    • مكان وتاريخ الميلاد

      28 أكتوبر 1958 (العمر 42 سنة)
      تركيا

    • الوفاة

      16 نوفمبر 2000
      فرنسا

    • الجنسية

      تركيا

    • بلد الإقامة

      تركيا

    • الزوجة

      أمينة كايا (1985 - حتى الآن)

    • سنوات النشاط

      1988 - 2000

  • معلومات خفيفة

    • البرج الفلكي

      برج العقرب

السيرة الذاتية

الفنان الموهوب صاحب الصوت الشجي أحمد كايا الذي يعد من أشهر وأهم المغنيين الأتراك، فعلى الرغم من الصعوبات المالية وحياة الفقر التي عاشها وتحوله من مهنة إلى أخرى واضهاده بسبب عرقه إلا أن الفن كان هدفًا له منذ طفولته.

من هو أحمد كايا؟

أحمد كايا هو مغني تركي ولد في 28 أكتوبر 1957 في مدينة ملاطية، وهو من أب كردي هاجر من أديامان إلى ملاطية للعمل، وأم تركية من مدينة أرضروم.

والده عامل نسيج في مصنع سومربانك، والتحق بالمدرسة الابتدائية في ملاطية، في أوقات فراغه من المدرسة وأثناء العطلة الصيفية، كان يعمل إما في متجر التسجيلات أو في عربة أحد معارفه.

بدأ كايا الغناء في سن مبكرة، حيث وجد نفسه على خشبة المسرح ليلة عيد العمال التي نظمها عمال المصنع حيث كان والده يعمل، وكان يبلغ من العمر 9 سنوات وقتها. ومن أجل حياة أكثر استقرارًا قرر والده الانتقال إلى إسطنبول عام 1972 واستقروا في منطقة كوكاموستافاباشا.

ولكن بسبب الظروف المادية والصعوبات المالية لعائلته اضطر أحمد كايا لترك المدرسة وعمل في العديد من الوظائف مثل البيع، ولكنه بعد ذلك قرر استكمال الدراسة في المدرسة الثانوية الخارجية، وبعدها التحق بمعد التعليم في قسم الكمان. ومن ثم أدى خدمته العسكرية في جاليبولي عام 1978، بينما تابع دراسته الموسيقية في الأوركسترا.

زوجة أحمد كايا

بعد عودته من الجيش تزوج من أمينة كايا عام 1985 وولدت له ابنتهما شيغديم عام 1982، وبعدها تزوج من زوجته جولتان ورزق بابنته الثانية ميليس.

قصة أحمد كايا مع الفن

بدأت أحمد كايا الغناء في سن مبكرة، حيث غنى لأول مرة على مسرح المصنع الذي كان يعمل فيه والده، وكان عمره وقتها 9 سنوات، وبعدها درس الكمان في معهد التعليم.

كان متأثرًا بالفنان التركي Ruhi Su، وحضر له حفلا وفيه تمكن من أن يعزف أمامه على آلة baglama وهي آلة عزف تشبه العود تقريبًا، ولكن قاطعه روحي وغضب من طريقة عزفه عليها.

وبعدها بفترة طويلة وبمساعدة عدد من أصدقائه تمكن من أن يقيم أول حفلة موسيقية له في مركز Hodri Meydan الثقافي، وعزف فيها وغنى. وعندما بلغ عمر 28 عمل أول ألبوماته بمساعدة الأصدقاء تحت عنوان aglama bebgim ولكن تمت مصادرة الألبوم لأسباب سياسية، ولكن تم رفع المصادرة عليه بعد ذلك، ولحن لهذا الألبوم 13 أغنية، وكتب كلمات 3  أغاني.

وبعدها أصدر ألبومه الثاني وهو " Acılara Tutunmak" ووقتها تزوج من زوجته جولتن هايال وأنشأ معها شركة إنتاج خاصة به اسمها GAK (Gülten Ahmet Kaya).

وفي عام 1986 حقق كايا نجاحًا كبيرًا من خلال أغنية  " Şafak Türküsü" وهي الأغنية التي كتبها "نفزت شيليك" وهو شخص كان محكوم عليه بالإعدام وتمكنت زوجة كايا من أن تنقل كلماته إلى زوجها.

وبعد عام 1986 أصدر ألبومه الثالث " An Gelir" وكل الكلمات والألحان تقريبًا في هذا الألبوم من تأليفه وتخصه هو. وكان زواجه من جولتن هايا بداية جديدة، حيث التقى بشيقية يوسف وتمكن من غناء الكثير من قصائده، ففي عام 1987 أصدر ألبوم " Yorgun Demokrat" ومعظم الكلمات ليوسف هيال.

وفي عام 1988 أنتج ألبوم " Baskaldırım" وكتب فيها يوسف هيال أغنيتين فقط، وبها أشعار أخرى لشعراء أتراك مشهورين. وفي عام 1989 قدم ألبوم " İyimser Bir Gül"، وبعدها بعام أصدر ألبوم " Sevgi Duvarı" الذي غنى فيه أشعارا لشعراء مختلفين.

بجانب ألبوماته قدم أحمد كايا حفلات عامة، على الرغم من الصعوبات التي واجهها بسبب كونه كرديًا، حيث كان يسمى وقتها بالمغني "غير لائق" في كثير من البلدان. وكان هذا سببًا في عدم قدرته على إقامة حفلات في أماكن مختلفة من تركيا، حتى إن ألبوماته لم تكن مريحة بالنسبة للسياسين وقتها.

وتمكن من عكس هذه الصعوبات في أغانيه، حيث أنتج ألبوما جديدا اسمه " Başım Belada" أو أنا في ورطة.  وفي عام 1990 أنتج موسيقى مسلسل تتار رمضان وتتار رمضان في المنفى عام 1992، وفي عام 1994 قدم برنامج " Ahmet Abi'nin Vapuru" الذي استمر ل13 أسبوعًا من إنتاج زوجته.

وفي عام 1994 أنتج ألبوم Şarkılarım Dağlara وحطم الأرقام القياسية بسبب كلمات الأغنية، ولكن تمت مصاردة الألبوم وحظرت حفلاته الموسيقية وذلك بسبب أغنية " Özgür Çağrı" وكلماتها التي وجدها السيساسيون وقتها محرضة.

ومن بين ألبوماته التي عددها 22 البوم أنتج أغنية باللغة الكردية واحدة فقط تسمى كرفان وافتتاحية كردية واحدة.

أحمد كايا ومصادرة ألبوماته

بسبب أغاني أحمد كايا تم رفع العديد من الدعاوى القضائية ضده، حيث تعتبر كل كلمة وكل أغنية له حدثًا في تركيا، وبكلماته الخاصة، أصبحت الشرطة عنوانه الثاني، وعلى الرغم من هذه الضغوط لم يتنكر كايا لهويته الكردية.

وعلى الرغم من مصادرة العديد من ألبوماته وإلغاء حفلاته، حصل على جائزة أفضل فناني العام في حفل توزيع الجوائز الذي أقيم بقاعة مؤتمرات فندق الأميرة التابعة لجمعية الصحفيين بالمجلة في 10 فبراير 1999.

كما اتهم "بمساعدة وتحريض حزب العمال الكردستاني الانفصالي وتحريض الناس على الكراهية والعداوة على أساس الاختلاف العرقي"، بعد صور حفل أحمد كايا في برلين عام 1993، والذي أقيم في ليلة نظمها الأكراد.

وصدرت صحيفة "حريت" عن رابطة رجال الأعمال بعد هذه الحادثة مباشرة، حيث رفعت قضيتان منفصلتان أمام محكمة أمن الدولة في اسطنبول تطالب فيهما بالسجن لمدة 10 سنوات.

وفي يونيو 1999 غادر تركيا ونتيجة للمحاكمات، حُكم عليه بما مجموعه 3 سنوات و 9 أشهر من السجن الشديد، ولكنه لم يُسجن لأنه كان في الخارج.

وفاة أحمد كايا

توفي متأثرا بنوبة قلبية أثناء تناول دواءه في 16 نوفمبر 2000 بمنزله في باريس، ودفن في مقبرة بير لاشيز في باريس.

بعد وفاته في عام 2002، صدر ألبوم بعنوان " Dinle Sevgili Ülkem " غنى فيه 20 فنانًا مشهورًا أغاني أحمد كايا، وفي 4 سبتمبر 2007، تم افتتاح منزل أحمد كايا العام، المكان الوحيد في تركيا الذي افتتح باسمه الخاص.

أهم الأعمال

  • ألبوم aglama bebgim

  • ألبوم Acılara Tutunmak

  • ألبوم An Gelir

  • ألبوم Baskaldırım

  • ألبوم İyimser Bir Gül

  • ألبوم Sevgi Duvarı

جميع أخبار