اليوم العالمي للطفولة ولماذا ينبغي أن نحتفل به؟

  • تاريخ النشر: السبت، 20 نوفمبر 2021 | آخر تحديث: الإثنين، 20 نوفمبر 2023

This browser does not support the video element.

مقالات ذات صلة
يوم الموسيقى العالمي: متى تم إطلاقه؟ ولماذا ينبغي أن نحتفل به؟
اليوم العالمي للرجل: كيف بدأ ولماذا نحتفل به؟
اليوم العالمي للصحة النفسية ولماذا يجب أن نحتفل به؟

تعرفوا معنا في هذا الموضوع على تاريخ الاحتفال باليوم العالمي للطفولة، وهل تحتفل به كل البلاد في تاريخ واحد أم أن لكل منها يوم محدد؟

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

اليوم العالمي للطفولة

الطفولة مثل باقي المناسبات التي يحتفل بها العالم؛ فكما أن هناك يوماً عالمياً للرجل ويوماً للمرأة، هناك أيضا يوم الطفل أو الطفولة.

الاحتفال باليوم العالمي للطفولة

يوم الطفل العالمي أو اليوم العالمي للطفولة يُحتفل به في أيام مختلفة في عدد من دول العالم.

فاليوم العالمي للطفولة يُحتفل به في الأول من يونيو. ويوم الطفل العالمي هو اليوم العشرون من نوفمبر من كل عام.

تاريخ الاحتفال باليوم العالمي للطفولة

وبداية الاحتفال باليوم العالمي للطفولة جاءت من قرار الجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة في عام ألف وتسعمئة وأربعة وخمسين، بأن تقيم جميع البلدان يوماً عالمياً للطفل، يحتفل به على النطاق العالمي بين الأطفال.

وتم تحديد اليوم الخامس من شهر نوفمبر يوماً للطفل العالمي، وقد سبقه وتلاه عدد من الاتفاقات الدولية حول حقوق الطفل.

وفي أغلب دول العالم، يتم الاحتفال باليوم العالمي للطفولة في الخامس من نوفمبر؛ حيث أعلنت الأمم المتحدة في هذا اليوم قانون حقوق الطفل. أما في بعض الدول فيحتفل بالمناسبة في الأول من يونيو.

بعض البلدان تحتفل بالأطفال في تواريخ أخرى، فمثلاً في تركيا يوم الطفل يصادف الثالث والعشرين من أبريل، أما تونس فتحيي العيد الوطني للطفولة في الحادي عشر من يناير من كل عام.

أما في مصر فيوم الطفل يصادف العشرين من نوفمبر، وفي فلسطين يوم الطفل الفلسطيني يصادف الخامس من أبريل من كل عام.

الهدف من اليوم العالمي للطفولة

‏والهدف من هذا اليوم الاحتفال به وبحقوقه.. فهذا اليوم كان سبباً في تغيير حياة أطفال في بعض الدول، منها أنجولا والصومال والكونغو.

وساهمت الاحتفالات باليوم العالمي للطفولة في التوعية، والتي أدت إلى انخفاض معدل وفيات الأطفال في بعض البلدان من إفريقيا، كما انخفض عدد الأطفال العمال في معظم الدول التي كانت تسمح بعمل من هم دون أربعة عشر عاماً.