أجمل الصور القديمة.. كيف عادت إليها الحياة بفضل أصحابها؟

بينما تعد إعادة الروح للبشر الراحلين من المستحيلات، فإن إعادة الحياة إلى بعض الصور القديمة أمر وارد التحقيق، فبينما انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي صيحة التقاط صور حديثة شبيهة بصور قديمة، بحيث تشهد تواجد نفس الأشخاص ولكن بعد مرور سنوات طويلة، فإننا نكشف الآن عن بعض من الصور القديمة التي أعيدت لها الحياة بفضل أصحابها.

فتاة الدراجة النارية

واحدة من أجمل الصور القديمة التي بثت فيها الروح بعد مرور 71 سنة على التقاطها، حيث عادت صاحبة الصورة المراهقة لإعادة المشهد الجديد بعد أن صارت هذه الجدة العجوز.

صورة عائلية

هكذا عاد أفراد الأسرة لالتقاط صورة جماعية بعد سنوات طويلة، شهدت ظهور الجميع بما فيهم الكلب الشارد دائما.

أب وابنة

ما زال هذا الأب الرياضي قادرا على حمل ابنته، سواء عندما كانت طفلة رضيعة أو الآن مع تجاوزها الـ22 من العمر.

عودة الأشقاء

بينما عاد الشقيقان من جديد لمنزل الأسرة القديم، فإنه لم يفتهما إعادة التقاط مشهد مر عليه أكثر من 20 سنة كاملة، استفادة من عدم تغير الأجواء المحيطة، وباستثناء صاحب الدراجة الغامض في الخلفية.

أصدقاء للأبد

هكذا تستمر تلك الصداقة التي تشهد عليها الصور القديمة منذ سنة 1986، والحديثة في أعوام 2010 وكذلك 2014، أثناء زواج كل واحدة منهما.

الحالة والطبيب

بينما التقطت تلك الصورة على اليسار للطبيب السعيد بنجاح عملية الولادة وإنجاب تلك الطفلة الصغيرة، فإن بطلة الصورة عادت إليه من جديد لتلقط نفس المشهد ولكن بعد مرور 21 سنة كاملة.

عيد الأم

رأت الفتاة المراهقة أن إعادة الحياة لصورتها القديمة عقب ولادتها مع الأم، هي إحدى طرق الاحتفاء بعيد الأم في ذلك التوقيت.

صورة بالأمر

بالأمر المباشر، قام أحد أفراد الأسرة بإلزام عائلته على بث الروح في واحدة من الصور القديمة الخاصة بهم، ليبدع الجميع في إعادة المشهد الطريف بحذافيره كما نرى.

أخ وأخت

هكذا يعاد المشهد بين أخ وأخت كبرى لا تزال قادرة على حمل شقيقها ولكن بصعوبة بالغة.

بعد نصف قرن

نهاية أجمل الصور القديمة مع مشهد يجمع الأم بالابن، بعد مرور نحو 54 سنة على التقاط تلك الصورة الملهمة بالأبيض والأسود.