أوبو تستعد لإطلاق سلسلة رينو5 بتقنيّات الجيل الخامس في الشرق الأوسط

• السلسلة تضم هاتفين وكلاهما يدعم تقنيات الجيل الخامس لتقديم تجربة مميّزة من التواصل الرقمي
• العلامة تدعو مستخدمي الهواتف الذكيّة في الإمارات للإنضمام إلى فعالية افتراضية كبرى في خلال الأسبوع المقبل للكشف عن سلسلة هواتف أوبو رينو5 الجديدة

---

تستعد أوبو، الشركة الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، لإطلاق سلسلة هواتف رينو5 الجديدة في منطقة الشرق الأوسط خلال الأسبوع القادم. وتضم السلسلة الجديدة التي تعد الأولى من أوبو التي تدعم جميع هواتفها شبكات الجيل الخامس ثلاثة هواتف: وأوبو رينو5 برو 5G، وأوبو رينو5 5G وأوبو رينو5 Z 5G.

وتنطلق أوبو في السلسلة الجديدة من فلسفتها القائمة على "التكنولوجيا في خدمة الإنسانية، والإنسانية في خدمة العالم"، حيث تؤمن بأن شبكات الجيل الخامس ستعزز مستوى حياة الناس وتواصلهم وترابطهم، لتتيح لهم الاستفادة من عالم الغد القائم على التكنولوجيا. وستقيم أوبو فعالية إطلاق سلسلة رينو5، التي ستقام تحت شعار "بيتميز فيك"، مساء الثلاثاء الموافق 16 مارس 2021، في تمام الساعة الثامنة مساء بتوقيت الإمارات (GMT+4)، والتي سيتم بثّها عبر منصّات أوبو الرقمية على مواقع التواصل الاجتماعي، يوتيوب، وفيسبوك وتويتر. وتدعو أوبو عملائها ومستخدمي الهواتف الذكيّة في الإمارات لحضور الفعالية الكبرى عبر الانترنت، لاستكشاف أحدث ما ستقدمه الشركة من ابتكارات في عالم الهواتف الذكية، وذلك عبر المنصّات الرقمية، يوتيوب، فيسبوك، تويتر.

وبعد النجاح الكبير للإطلاق العالمي لسلسلة رينو5، يتوقع أن تحقق السلسلة الجديدة عند طرحها في أسواق الشرق الأوسط  نجاحاً غير مسبوقاً خصوصاً مع مميزاتها المميّزة التي تشمل أحدث شرائح المعالجة من كوالكوم التي تدعم شبكات الجيل الخامس، وميزة الفيديو المعزز بالذكاء الاصطناعي، ومزايا غير مسبوقة في مجال التصوير والفيديو، وميزة الشحن فائق السرعة SuperVOOC2.0 بقدرة 65 واط، التي تعد الأكثر أماناً ومن بين تقنيات الشحن الأسرع في العالم اليوم، والتي يمكن لها شحن بطارية هاتف رينو5 خلال 35 دقيقة فقط.

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال إيثان تشيوي، رئيس أوبو في الشرق الأوسط وأفريقيا: "تعد سلسلة رينو5 الأولى من أوبو التي تضم هواتف ذكيّة تدعم جميعها تقنيّات الجيل الخامس، ونحن في غاية السعادة بتقديم الهواتف الأحدث والأسرع والأكثر كفاءة في عالم الاتصال اليوم. وتعمل أوبو دوماً على تلبية متطلبات العملاء، وهو ما دفعنا ليس فقط لتقديم أفضل المواصفات التكنولوجية وأحدث مزايا للتصوير والفيديو وحسب، بل أيضاً تقنيّات اتصال تعد من الأكثر تطوّراً في العالم. ويأتي إطلاق سلسلة هواتف تدعم شبكات الجيل الخامس بالكامل انسجاماً مع شعار أوبو "التكنولوجيا في خدمة الإنسانية، والإنسانية في خدمة العالم"، والذي يدفعنا دوماً إلى تقديم أعلى مستويات الابتكار مع لمسة إنسانية تثري تجربة المستخدم، بالإضافة إلى توفير تقنيات سهلة الاستخدام تلائم الحياة العصرية وتحقق تغييراً إيجابياً في حياة المستخدمين ونحن متحمسون للتعاون مع محمد صلاح، سفير علامتنا التجارية، ليقدم مثالاً يحتذى به على إمكانية تحقيق الأحلام والطموحات، وهو ما يتماشى بشكل تام مع قيم علامة أوبو".

وتسعى أوبو من خلال الابتكارات التي تقدمها في سلسلة رينو5 إلى تلبية متطلبات المبدعين الذين يبحثون عن وسائل للتعبير عن أنفسهم وأفكارهم. وتقدم أوبو في هاتف رينو5 برو 5G مستشعر IMX766، وهو مستشعر كاميرا جديد تم تطويره بالتعاون مع سوني يتيح إمكانيات غير مسبوقة في تصوير البورتريه، ومقاطع الفيديو في الظلام، إلى جانب تصوير المشاهد الرياضية والمشاهد مع خلفية مضيئة. ويأتي هاتف رينو5 برو 5G أيضاً مع مواصفات قوية مناسبة للألعاب الرقمية، تتيح تجربة فريدة وممتعة. بالمقابل تم تطوير هاتف رينو5 ليوفّر تقنيّات مميّزة لتصوير احترافي معزّز بالذكاء الاصطناعي، حيث يجمع ما بين خاصية الفيديو بالنمط الليلي الفائق التي تشتهر بها أوبو، وخاصية الفيديو بالمدى الديناميكي العالي التفاعلي التي تسمح بجودة صورة مثالية في فيديوهات البورتريه وتساعد المستخدمين على الاحتفاظ بأجمل الذكريات.

وتحافظ السلسلة الجديدة على ما تتميز به هواتف سلسلة رينو بشكل عام، الذي أصبح اسمها مرادفاً للتصاميم المميزة. ويتمتع كل من هاتف رينو5 5G وهاتف رينو5 برو 5G بتصميم أنيق ونحيف، وبوزن خفيف، وألوان مميزة ولمسات فريدة. وإلى جانب اللون الأسود المميّز، ستتوفّر سلسلة هواتف رينو5 بلون فضي هو الأول من نوعه في عالم الهواتف الذكية. وفي التصميم الخلفي استخدمت أوبو تقنية رينو جلو 2.0 Reno Glow التي تضيف بريقاً غير مسبوق من خلال تكوين ملايين قطع الكريستال المجهرية وتوزيعها على السطح الزجاجي الخلفي للهاتف، مع الحفاظ على الطبيعة اللامعة للخلفية، ومزاياها في مقاومة البصمات والخدوش. وتأتي شاشة هواتف السلسلة بتقنية AMOLED مع معدل تحديث 90 هرتز لتجربة مشاهدة فريدة.

وتمثل السلسلة الجديدة خطوة جديدة في التزام أوبو بتوفير مزايا شبكات الجيل الخامس لجميع المستخدمين وتعزيز الاستثمار التجاري لها. وتعزز هذه الخطوة، التي تطلق أوبو من خلالها ثلاثة هواتف جديدة تدعم تقنيّات الجيل الخامس لتضاف إلى مجموعة هواتفها التي أطلقتها في عام 2020، جهود الشركة في تلبية متطلبات العملاء للحصول على تجربة مميّزة من تقنيّات إتصال تعدّ من بين الأقوى والأسرع بالعالم.

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمة لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، وذلك انسجاماً مع فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتم تصنيف أوبو حالياً ضمن أفضل خمس علامات للهواتف الذكية في العالم. عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.