• معلومات شخصية

    • الاسم الكامل

      إكرام عزو

    • اسم الشهرة

      إكرام عزو

    • اللقب

      لمضة السينما المصرية

    • الفئة

      ممثلة

    • اللغة

      العربية

    • مكان وتاريخ الميلاد

      14 مايو 1956 (العمر 45 سنة)
      القاهرة

    • الوفاة

      13 يونيو 2001
      الإمارات

    • الجنسية

      مصر

    • بلد الإقامة

      الإمارات العربية المتحدة

    • الزوج

      سمير الصاوي

    • أسماء الأولاد

      نورهانأحمدإبراهيم

    • عدد الأولاد

      3

    • سنوات النشاط

      1959 - 1966

  • معلومات خفيفة

    • البرج الفلكي

      برج الثور

السيرة الذاتية

"أربعة يا ماما"، و"أنا عروسة" هما جملتان لا تزالان عالقتين في أذهان عشاق السينما المصرية، وهما المقولتان التي قالتهما الممثلة المصرية إكرام عزو خلال مشاركتها في فيلم "عائلة زيزي" لتصبح أشهر طفلة في السينما المصرية، وتحصل على لقب "لمضة" بسبب لباقتها العالية وموهبتها الفنية، تعرف على مسيرتها الفنية في السطور التالية.

حياة إكرام عزو ونشأتها

هي ممثلة مصرية اشتهرت بخفة دمها وهي طفلة، واستحقلت لقب "اللمضة" ولدت في 14 مايو عام 1956 في مدينة القاهرة، وبدأت مسيرتها الفنية عام 1959 حيث كانت تبلغ من العمر 3 سنوات فقط.

نشأت إكرام في عائلة يعمل بعض أفرادها بالفن، ومنهم إخوتها ميرفت ورفعت، وهو ما سهل عليها دخول مجال الفن والتمثيل وهي طفلة.

اشتهرت إكرام بدورها في فيلم "عائلة زيزي" واشتهرت بجملتها الشهرة "أنا عروسة" التي لا تزال عالقة في أذهان محبي السينما المصرية.

على الرغم من شهرتها ونجاحها الكبير إلا أنها قررت الاعتزال نهائيًا لتتفرغ لحياتها الخاصة، فقد التحقت بمعهد البالية، ثم عملت مدرسة في دولة الإمارات العربية المتحدة بعد زواجها.

تزوجت إكرام من دكتور الأطفال سمير الصاوي، وسافرت معه إلى الإمارات العربية المتحدة حيث عملت كمدرسة، وأنجبت 3 أبناء، وهم نورهان حاصلة على ليسانس حقوق، وأحمد كلية الحقوق قسم إنجليزي، وإبراهيم.

مرضها ووفاتها

في عام 2001 قررت إكرام عزف تأدية مناسك الحج، وكان وقتها 45 عامًا، وبعد تأديتها الحج عادت إلى الإمارات العربية المتحدة، وتوفيت في 13 يونيو عام 2001، ليكون آخر ما قامت به هو الحج.

قبل وفاته أجرت عملية جراحية على القلب، حيث كانت تعاني من زيادة الكهرباء بالقلب، ونصحها الأطباء بعدم الذهاب إلى الحج، ولكنها لم تنفذ تعليمات الطبيب، وذهبت للحج بعد العملية بشهرين فقط، ليتوفاها الله بعد عودتها بفترة عن عمر 45 عامًا.

مشوارها الفني

بدأت إكرام عزو مشوارها الفني وهي طفلة عمرها 3 سنوات  عام 1959، حيث ظهرت في دور ابنة شادية في فيلم "المرأة المجهولة من إخراج محمود ذو الفقار، وغنت لها شادية أغنية "سيد الحبايب"، ومن هذا الفيلم أصبحت ملامحها تُعرف لصناع ومنتجي السينما في مصر.

في العام نفسه شاركت في فيلم "بين السماء والأرض" من بطولة هند رستم، وعبد السلام النابلسي، وعبد المنعم إبراهيم، ومحمود المليجي، وسعيد أبو بكر، ونعيمة وصفي، والفيلم من تأليف نجيب محفوظ، وإخراج صلاح أبو سيف.

شاركت أيضًا في فيلم "من أجل حبي" بدور سمسم، والفيلم من بطولة فريد الأطرش، وماجدة، وليلى فوزي، ومحمود المليجي.

في عام 1960 شاركت في فيلم "الفانوس السحري" من بطولةإسماعيل ياسين، وعبد السلام النابلسي، وكاريمان، وشريف ماهر، ومحمود فرج، وخيرية أحمد، ويحكي الفيلم عن مصطفى الذي يعثر على فانوس سحري يوجد بداخله جني محبوس، وعندما يخرج يرد لمطفى الجميل، ويحقق له أمنياته.

جسدت إكرام في هذا الفيلم دور الطفلة صاحبة الفانوس، ثم شاركت في فيلم "العملاق" من بطولة مريم فخر الدين، وفريد شوقي،  وعماد حمدي، ومحمود المليجي، وإخراج محمود ذو الفقار.

شاركت أيضًا في فيلم "الرباط المقدس" من بطولة عماد حمدي، وصلاح ذو الفقار، وعبد السلام النابلسي، وصباح، والعمل من إخراج محمود ذو الفقار، وتأليف توفيق الحكيم، كما شاركت في فيلم "البنات والصيف" من بطولة سعاد حسني، وزيزي البدراوي، وجسدت دور الطفلة ميمي.

في عام 1961 شاركت في فيلم "لا تذكريني" من بطولة شادية، وعماد حمدي، وحسين رياض، وعفاف شاكر، ولبنى عبد العزيز، يوسف فخر الدين، وجسدت دور الطفلة نوال.

في العام نفسه شاركت في فيلم "غدًا يوم آخر" من بطولة عماد حمدي، وهند رستم، وأحمد مظهر، وزهرة العلا، وزكريا سلمان، والفيلم من إخراج ألبير نجيب. ثم شاركت في فيلم "السبع بنات" من بطولة نادية لطفي، وأحمد رمزي، وزيزي البدراوي، وإخراج عاطف سالم.

في عام 1962 شاركت في فيلم "يوم الحساب" من بطولة سميرة أحمد، وكمال صلاح الدين، وعماد حمدي، وجسدت فيه دور الطفلة سلوى، ثم شاركت في فيلم "هذا الرجل أحبه" من بطولة ماجدة، ويحيى شاهين، وصباح، وزوزو نبيل وجسدت دور الطفلة صابرين.

شاركت كذلك في فيلم "امرأة في دوامة" من بطولة شادية، وعماد حمدي، وأحمد رمزي، وليلى طاهر، وسميحة أيوب، وفؤاد المهندس، وجسدت دور الطفلة توحة، ثم شاركت في فيلم "اللص والكلاب" من بطولةشكري سرحان، وشادية، وكمال الشناوي، وفاخر فاخر، وجسدت دور الطفلة سناء.

في عام 1963 شاركت في واحد من أهم أفلامها وأكثرها نجاحًا وهو فيلم "عائلة زيزي" ولعبت فيه دور الطفلة زيزي، والعمل من بطولة سعاد حسني، وأحمد رمزي، وفؤاد المهندس، وعقيلة راتب، وليلى شعير، وإخراج فطين عبد الوهاب.

بسبب هذا الدور اشتهرت إكرام بلقب لمضة السينما المصرية، حيث حققت شهرة واسعة في الفيلم بسبب براعتها في التمثيل وخفة ظلها، ولباقتها في الحديث، واشتهرت بجملة "أنا عروسة" في مشهدها مع عمر الحريري حينما قال لها يا عروسة فأسقطت القهوة من يديها.

في العام نفسه شاركت في فيلم "زوجة ليوم واحد" من بطولة كمال الشناوي، وناهد شريف، وحسين رياض، ونادية النقراشي، وأبو بكر عزت، وليلى صادق، كما شاركت في فيلم "بطل للنهاية" من بطولة فريد شوقي، وليلى طاهر، وتوفيق الدقن، ومحمود المليجي.

كذلك شاركت في فيلم "امرأة على الهامش" من بطولة حسن يوسف، وهندس رستم، وزيز البدراوي، وفي عام 1964 شاركت في فيلم "شباب وحب ومرح" من بطولة نادية لطفي، وعماد حمدي، وفؤاد المهندس، ويوسف شعبان، ويوسف فخر الدين، أبو بكر عزت.

شاركت في أول عمل تلفزيوني لها في عام 1964 في مسلسل "المانشيت الأحمر" ثم شاركت في فيلم "الرسالة الأخيرة" من بطولة مديحة سال، ويوسف فخر الدين، وتوفيق الدقن.

في عام 1965 شاركت في مسلسل "عواصف" وكان آخر ظهور لها في السينما عام 1966 في فيلم الزوج العازب" من بطولة فريد شوقي، وهند رستم، ومحمود المليجي، وزهرة العلا، وجسدت شخصية الطفلة نعناعة.

أهم الأعمال

  • عائلة زيزي

  • الفانوس السحري

  • المرأة المجهولة

  • العملاق