كيف تنشئ صيدلية منزلية فعالة؟

صيدلية المنزل: ضرورة حتمية لرعاية صحية أفضل

  • تاريخ النشر: الأحد، 19 مايو 2024
كيف تنشئ صيدلية منزلية فعالة؟

أفادت تقارير طبية أن صيدلية المنزل تعتبر من أهم العناصر لضمان رعاية صحية أولية فعالة في المنزل، مبينة أبرز الأدوية التي يجب أن تكون موجودة فيها.

صيدلية المنزل: ضرورة حتمية لرعاية صحية أفضل

وبحسب ما جاء في التقارير، فإن صدلية المنزل تتيح للفرد الحصول على الأدوية الأساسية لعلاج الحالات الطارئة، دون الحاجة إلى زيارة الطبيب أو الصيدلية في كل مرة.

وأكدت على ضرورة مراجعة محتويات صيدلية المنزل بشكل دوري، لضمان فعاليتها، مقدمة بعض النصائح المفيدة في هذا الشأن.

ونصحت التقارير بالتخلص من الأدوية المنتهية الصلاحية، لافتة إلى أنه لا ينصح بتخزين الأدوية، خاصة تلك التي انتهت صلاحيتها، لأنها قد تصبح غير فعالة أو تسبب آثاراً جانبية ضارة.

وأشارت إلى أنه المهم أيضاً التأكد من استبدال الأدوية المستخدمة بانتظام، مثل أدوية خفض الحرارة أو مضادات الهيستامين، قبل انتهاء صلاحيتها.

وشددت التقارير على ضرورة التأكد من توفر الأدوية الأساسية في صيدلية المنزل، مثل:

  • أدوية خافضة للحرارة (مثل باراسيتامول، إيبوبروفين): تستخدم هذه الأدوية لخفض الحرارة وتخفيف الألم.
  • أدوية مضادة للإسهال: تستخدم لعلاج العدوى المعوية الفيروسية أو البكتيرية.
  • الأسبيرين: يستخدم الأسبيرين للإسعافات الأولية في حالات النوبات القلبية المشتبه بها، ويمنع تكوين جلطات الدم.
  • أدوية مطهرة لتنظيف ومعالجة الجروح: تستخدم لتنظيف الجروح ومنع العدوى.

وحثت التقارير على استشارة الطبيب أو الصيدلي، لتحديد الأدوية التي تناسب احتياجات المرء الصحية الخاصة، والتأكد من قراءة تعليمات استخدام الأدوية بعناية قبل استخدامها.

ودعت إلى عدم الإفراط في استخدام الأدوية دون استشارة الطبيب، خاصة المضادات الحيوية.

القيادي الآن على واتس آب! تابعونا لكل أخبار الأعمال والرياضة