إذا كنت تحلم بالعمل لدى شركة آبل، إليك تلك الحقائق الصادمة التي ستجعلك تغير رأيك!

  • تاريخ النشر: الإثنين، 27 يوليو 2015 آخر تحديث: الأحد، 06 فبراير 2022
إذا كنت تحلم بالعمل لدى شركة آبل، إليك تلك الحقائق الصادمة التي ستجعلك تغير رأيك!

من منّا لم يحلم بالعمل لدى الشركات التكنولوجية العملاقة الرائدة في العالم؟ والتي من بينها شركة "آبل" عملاقة التكنولوجيا لصاحبها الراحل "ستيف جوبز". فـوفقاً لمجلة "فوربس" الأمريكية، فإن الشركة قد حققت المركز الأول لمدة 8 أعوام في قائمة الشركات الأكثر إثارة للإعجاب.

وعلى الرغم من أن المتدربين في الشركة يكسبون متوسط 35.42 دولار في الساعة، إلا أنه اتضح وجود شكاوى عديدة من المهندسين والمطورين ومديري المشاريع الحاليين والسابقين في الشركة، ولا يعني هذا أن سمعتها سيئة، ولكنها كأي شركة أخرى لديها سلبياتها وإيجابياتها. 

اقرأ أيضاً: صور أكبر 10 مكاتب لشركات المواقع الإلكترونية حول العالم!

تعرّف على الحقائق الصادمة التي كشف عنها موظفو الشركة:

1- العمل في شركة "آبل" يشبه عمل الروبوتات، فكل شيء روتيني ممل، كما أن الاشتراك في الصالة الرياضية للموظفين غير مجاني.

2- لا يستطيع موظفو الشركة الموازنة بين العمل والحياة الشخصية، بالإضافة إلى أن العطلات لا تعدّ عادلة بالمقارنة مع العمل المفروض.

3- لا يستطيع العمل في الشركة من له حياة عائلية، فالعمل فيها يعدّ مناسباً للمتفرغين ومدمني العمل فقط.

4- على الرغم من اعتماد الشركة على النظام الهرمي في التعيينات، إلا أنه ليس جميع الموظفين متساويين. 

5- من عيوب الشركة أيضاً، ومن أكثر الحقائق الصادمة، هو عدم وجود تعويضات لساعات العمل الإضافية، فقد يعمل الموظف 15 ساعة في اليوم أو في عطلة آخر الإسبوع دون وجود تعويضات مالية.

6- قد يتعرّض أي موظف للطرد، إذا ما قام بتسريب أي معلومات مهما بلغت درجة سريتها، فالعمل في الشركة يتطلب السرية التامة بشأن جميع المعلومات.

7- لا يوجد ما يسمى بالحرية في التفكير أو الإبداع، فهناك تقييد لقدرات الموظفين، والذين يلتزمون بالقيام بوظائفهم المحددة فقط.

8- لا تعتمد الشركة في تعييناتها على خبرات الأشخاص بالنظر إلى أعمارهم، فهي لا تولي كبار السن اهتماماً، أو لا تعطيهم الأفضلية بالتوازي مع خبراتهم.

اقرأ أيضاً: ما هي مصادر الإيرادات في شركة آبل؟

المدير التنفيذي السابق في 'آبل' يشرح كيف تبني شركة بمليارات الدولارات

تعرف على الوظائف التي كان يشغلها صناع التكنولوجيا قبل أن يصبحوا أثرياء العالم

القيادي الآن على واتس آب! تابعونا لكل أخبار الأعمال والرياضة