6 تحدّيات أساسية تواجه الروّاد السعوديين [رأي]

  • ومضةبواسطة: ومضة تاريخ النشر: الأحد، 25 أكتوبر 2015 آخر تحديث: الأحد، 06 فبراير 2022
المستقبل مليء بالفرص.

لقد قرأنا كلنا مقالات عمّا يشوب ثقافة دعم الريادة في العالم. وتبعاً لذلك، بتنا نعرف ما هي النماذج التي تنجح وتلك التي لا تنجح. ورأينا ما يمكن للسمسرة الاحتيالية churning أن تفعله، وكيف تولد الشركات المميّزة التي تتخطّى قيمتها المليار دولار، ولِمَ يسعى المستثمرون للاستثمار في الأسواق الناشئة.

وفي الوقت عينه، نواجه في المملكة العربية السعودية مشاكل تنفرد بها أسواقٌ معيّنةٌ، وهي في طريقها إلى البروز. في مقالي الأخير بعنوان "إساءة فهم ريادة الأعمال في السعودية"، تطرّقتُ إلى حاضنات الأعمال في السعودية التي يزيد عددها عن الأربعين، وذكرتُ أنني سأناقشها في ما بعد بالتفصيل.

ولكن، قبل الغوص فيها، أود أن أشارككم أوّلاً بعضاً من المشاكل الرئيسة التي يواجهها الروّاد السعوديون اليوم، وكيف علينا أن نتصدّى لهذه المشاكل.

إنّ هدفي ليس لوم أحد، بل تسليط الضوء على المشاكل الحقيقية اليومية التي يواجهها روّاد الأعمال في البيئة الحاضنة السعودية. في الواقع، الكثير من أصحاب حاضنات الأعمال ومسرّعات النموّ وصناديق التمويل هم أصدقائي، وأنا أحترم كثيراً هذه المسيرة التي شرعوا فيها دعماً لريادة الأعمال في السعودية.

لمتابعة المقال اضغط هنا>>