صورة طفل عملاقة في المكسيك فوق جدار فولاذي يفصل المكسيك عن أمريكا

الحائط الذي تكلم عنه الرئيس الأمريكي دونالد ترمب

  • تاريخ النشر: الخميس، 14 سبتمبر 2017
صورة طفل عملاقة في المكسيك فوق جدار فولاذي يفصل المكسيك عن أمريكا

صورة طفل عملاقة في المكسيك فوق جدار فولاذي يفصل المكسيك عن أمريكايقف جدار في مدينة تيكاتي بالمكسيك فوق حائط حدودي يمكن رؤيته من تيكاتي بكاليفورنيا.

(من أسوشيتد برس جريجوري بول)

كتبت جولي واتسون من أسوشيتد برس من تيكاتي بالمكسيك: "تقف صورة طفل عملاقة في المكسيك فوق جدار فولاذي يفصل المكسيك عن الولايات المتحدة الأمريكية".

صورة طفل عملاقة في المكسيك فوق جدار فولاذي يفصل المكسيك عن أمريكا

  • "ويبدو الطفل وكأنه يمسك الجدار الحدودي بأصابعه، تاركاً انطباعاً في النفس وكأن ضحكة طفل قادرة على هدم الجدار بكامله".
  • "وقد أنشأ فنان فرنسي يدعى JR صورة الطفل وهي تقف على ارتفاع 65 قدم تقريباً في محاولة لتشجيع النقاش حول الهجرة".
  • البارحة، "تدفق الناس إلى القسم النائي من الجدار بالقرب من حدود تيكاتي على بعد 40 ميلاً تقريباً جنوب شرق سان دييغو. وقد حذر عناصر حرس الحدود الزوار بضرورة إبقاء الطرقات الترابية خالية لمرور دورياتهم وعدم تمرير أي شيء عبر السور".
  • "وعلى الجانب المكسيكي من الحدود تجمعت العائلات أسفل تلة وعرة لالتقاط الصور الشخصية ذلك العمل الفني. ولعب الأطفال بزيهم المدرسي تحت السقالات الداعمة للصورة".
  • جملة اليوم: "لوح الناس من كل جهة من الجدار لبعضهم البعض".
  • "بالنسبة للفنانين والنشطاء، لطالما كان الجدار والسور القائم على طول 650 ميل والفاصل بين الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك صفحة بيضاء. وقد عزف الموسيقيون معاً على جانبي السور (...) وتم تنظيم مباريات كرة طائرة ومراسم كنيسة بنفس الوقت على جانبي الحدود".
  • "وتم تغطية أقسام من الجدار على الجانب المكسيكي بلوحات بمختلف المواضيع من الفراشات وحتى العلم الأمريكي المقلوب".

تم نشر هذا المقال مسبقاً على رائج. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا