متى يصبح العمل كابوسًا.. اتبع تلك العلامات

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 22 أكتوبر 2019 آخر تحديث: الأربعاء، 23 أكتوبر 2019
متى يصبح العمل كابوسًا.. اتبع تلك العلامات

لا يوجد أي ضمان أثناء إجراء المقابلة الشخصية للتقدم لعمل ما أو وظيفة تطمح إليها، بأنك ستحصل على وظيفة تلبي كل احتياجاتك، من متطلبات الرواتب إلى الوفاء بالمسؤوليات اليومية. 
لكن هناك فجوة واسعة بين وظيفة ليست مثالية تمامًا وواحدة هي كابوس مطلق، إليك علامات إذا وجدتها في عملك فاعلم أنه أصبح كابوسًا لك. 



عملية المقابلة غير منظمة بعمق:
إذا كان عليك إجراء مقابلة مع العديد من المسؤولين التنفيذيين، فمن المفهوم أن تحتاج الاجتماعات في بعض الأحيان إلى التحرك، ومع ذلك، إذا تمت إعادة جدولة كل مقابلة، أو إذا كان الناس متأخرين أو غير مستعدين باستمرار عندما يجتمعون معك، أو إذا كانت ردود البريد الإلكتروني بطيئة دائمًا أو إذا كان الحديث منهم فظ في اتصالاتهم، فهذه علامة سيئة.



يمكنك سماع الشكاوى والناس تبدو غير سعيدة:
أثناء مقابلتك الشخصية إذا وجدت العاملين بالشركة أو الهيئة ليسوا سعداء أو هناك مشكلة ما، يجب عليك التساؤل في هذا الأمر، ومعرفة دور الشركة في ذلك وهل تتدخل لحلها أم لا. 
المقابلات تعطي انطباع البيع السريع للوظيفة: 
إذا وجدت أن هناك عملية إغراء لقبول الوظيفة دون إجراء مقابلة حقيقة ومعرفة جميع الإجابات على أسئلتك، فابدأ بالابتعاد عن هذه الشركة. 



عملية التفاوض تبدو وكأنها تحدث مع العدو:
الجميع يريدون صفقة ولكن إذا كانت الشركة تقدم أجورًا أقل من السوق دون سبب، فهي علامة سيئة، خاصة إذا كانت لا تتناسب مع حجم العمل المقدم. 
لا يمكنك معرفة ما سوف تكون مسؤولاً عنه:
في إحدى المقابلات يخبرك المسئول أنك ستحتاج إلى إدارة أربعة موظفين، وأحد آخر يقول أنك لن تتحمل أي مسؤوليات إدارية، إذا لم تتمكن من الحصول على استجابة متسقة من هذه المقابلات، فاستمر في طرح الأسئلة حتى تتمكن من معرفة إجابة قوية، وإذا كنت لا تزال غير قادر على ذلك، ففكر في سحب ترشيحك.