في هذه المواقف عليك طلب زيادة فورية

الأوقات عصيبة، لكن يمكن للكثير استخدام القليل من جملة "زيادة بسيطة"، خاصة مع زيادة الأعباء الوظيفية في الكثير من الجهات مع زيادة في الالتزامات المعيشية، لكن البعض يفضل عدم الحديث وترك العمل والبحث عن وظيفة أخرى براتب أعلى.

لكن، لا تنتظر لأنه من الأسهل طرح هذا الموضوع غير المريح في بعض الأحيان بدلاً من ترك الإحباط الوظيفي والبحث عن وظيفة جديدة عندما يكون من الصعب الحصول عليها في الوقت الحاضر.

1. لقد توليت مؤخراً مسؤوليات إضافية:

يعد هذا وقتاً رائعاً لطرح السؤال "أظن أنه يجب أن يتم تعويضي أكثر عن تولي أ أو ب أو ج كمهام إضافية لأعباء العمل الكبيرة بالفعل". إن منحك مسؤولية إضافية هو بالفعل علامة على أن شركتك تقدر عملك الجاد، فلماذا لا يكونون مستعدين للتفاوض في هذا الوقت؟

فإذا كانت الشركة تعمل بشكل جيد ولم يكن مديرك متوتراً للغاية، لكن الوقت المناسب لطلب زيادة في الراتب لم يحن بعد، فكر في إنجازاتك الأخيرة. هل وصلت للتو إلى مرحلة رائعة أو تجاوزت هدفاً مهماً؟ قد يكون هذا هو الوقت المناسب لطلب علاوة.

2. إنها نهاية السنة المالية:

نهاية أي عام هي الوقت المناسب للتفكير في الإنجازات السابقة وما ترغب في القيام به بشكل أفضل العام المقبل في حياتك الشخصية ومهنتك وبالتأكيد أن مديرك يفعل الشيء نفسه فيما يتعلق بإدارة الأعمال بشكل أفضل في سنة جديدة.

قد تكون نهاية السنة المالية خياراً آخر. السنة المالية هي فترة مدتها 12 شهراً تستخدمها الشركات لأغراض إعداد الميزانية وإعداد التقارير الضريبية. في نهاية تلك الفترة، من المرجح أن يضع أصحاب العمل خطط التوظيف والتعويض للعام المقبل. إذا رأيت أن إحدى هذه الفرص قادمة، فقم بتدوينها في التقويم الخاص بك، سيمنحك هذا السبق في التخطيط للمحادثة مع مديرك.

3. كيف تعمل الشركة مالياً؟ إذا كان أداءهم جيداً هذا العام، فابدأ واطلب الزيادة:

قبل الخوض في التفاصيل لإظهار قيمتك للشركة، قم بأبحاثك لترى ما إذا كان بإمكانهم دفع ما تستحقه مهاراتك. بعبارة أخرى، من المهم أن "تقرأ الغرفة"، إذا تعرضت شركتك لضربات مالية كبيرة هذا العام، فقد يكون من الأفضل الانتظار. ومع ذلك، إذا كان أداءهم جيداً وكان ما قدمته شخصياً إلى ثقافة الشركة هو المسؤول المباشر عن النمو المالي، فابدأ في التخطيط لهذا الخطاب.