محمد رشاد يثير الجدل بعد طرح أغنيته الجديدة: هل قصد بها مي حلمي؟

  • تاريخ النشر: الأربعاء، 02 سبتمبر 2020
محمد رشاد يثير الجدل بعد طرح أغنيته الجديدة: هل قصد بها مي حلمي؟

أثار المطرب محمد رشاد ضجة خلال الساعات الماضية، بعد طرح أغنيته الجديدة في غيابه تمام، والتي ربطها بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي بطليقته الإعلامية مي حلمي.

هل قصد محمد رشاد طليقته مي حلمي بكلمات أغنيته الجديدة؟

حيث قام المطرب الشاب مؤخراً بطرح أغنيته الجديدة والتي تحمل عنوان في غيابه تمام عبر قناته الرسمية على موقع يوتيوب، حيث تعد هذه هي أولى أغنياته بعد انفصاله عن الإعلامية الشابة.

وتباينت ردود فعل جمهور السوشيال ميديا بعد صدور الأغنية، حيث اعتبر بعضهم كلماتها موجهة إلى طليقته، فيما رأى البعض الآخر أن هذا غير صحيح.

جدير بالذكر أن أغنية في غيابه تمام من كلمات هشام عبدالحليم، وألحان حسن سراج، وتوزيع أسامة عبد الهادي، وقد بلغ عدد مشاهديها على القناة الرسمية لمحمد رشاد أكثر من 72 ألف مشاهدة.

طلاق محمد رشاد ومي حلمي

وكان خبر طلاق محمد رشاد ومي حلمي قد أثار ضجة كبيرة خلال الأسابيع القليلة الماضيةـ خاصة وأنه جاء بعد نحو عام ونصف من زواجهما، الذي لم يكن أقل منه إثارة للجدل، وشهد العديد من الأزمات.

وقد بدأت قصة طلاق الثنائي بعدما لاحظ الجمهور قيام رشاد بحذف كل الصور التي تجمعه مع مي حلمي، مما جعلهم يتوقعون أن يكونا قد انفصلا بالفعل.

ونقلت تقارير فنية عن مدير أعمال رشاد أن الطلاق وقع بالفعل بين المطرب وزوجته الإعلامية، إلا أنه لا يملك أي تفاصيل أخرى، مضيفاً أن هذه حياة رشاد الشخصية التي لا دخل له بها.

محمد رشاد يثير الجدل بعد طرح أغنيته الجديدة: هل قصد بها مي حلمي؟

انفصال محمد رشاد ومي حلمي

وكان الثنائي محمد رشاد ومي حلمي قد انفصلا لأول مرة قبل حفل زفافهما الأول في عام 2018، حيث أثارت هذه الواقعة جدلاً كبيراً، خاصة وأنها تمت قبل انعقاد حفل الزفاف بساعات قليلة.

وقد ذكرت تقارير فنية أن مشاكل عائلية قد وقعت بين الاثنين قبل الفرح، مما أدى إلى قرارهما بالغائه، وهو ما سبب ضجة كبيرة وقتها على السوشيال ميديا.

زواج محمد رشاد ومي حلمي

وبعد أشهر قليلة من هذه الواقعة المثيرة للجدل، عاد الثنائي لاستئناف قصة حبهما، والتي انتهت هذه المرة بشكل سعيد، حيث أقاما حفل زفافهما الثاني، والذي كان ناجحاً على عكس الأول.

تم نشر هذا المقال مسبقاً على ليالينا. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا