Moon Knight يكشف صراع الآلهة المصرية القديمة

  • تاريخ النشر: الأحد، 24 أبريل 2022
Moon Knight يكشف صراع الآلهة المصرية القديمة

يبدو أن عالم مارفل السينمائي سيتوغل في تاريخ الآلهة المصرية القديمة من خلال أحداث Moon Knight ويخرج إلينا كواليس خيالية عن قدرات وصراع الآلهة المصرية القديمة.

قدرات خونشو

لقد فتح مسلسل Moon Knight أبواب ما هو ممكن في عالم مارفل السينمائي مع إدخال الآلهة المصرية والتأثيرات الأكبر التي قد تترتب على ذلك. تم عرض أحد الأمثلة عندما استخدم خونشو «إله القمر» وستيفن جرانت قوتهما لتغيير النجوم في السماء إلى ما كانت تبدو عليه منذ قرون؛ لمعرفة مقبرة الإله آميت.

ومع ذلك، أدى سوء استخدام السلطة هذا لاحقاً إلى غضب الآلهة المصرية القديمة الأخرى من خلال المستضيفين، حيث سجنوا خونشو، الذي بدوره منع ستيفن جرانت «مارك سبيكتور» من الحصول على قوة حارس القمر، لكن ما حدث في الحلقة الرابعة من المسلسل يلمح إلى أن هناك صراع أكبر بين الآلهة المصرية القديمة.

سجن الآلهة المصرية

في الحلقة الرابعة التقطت الصورة الرمزية الأوشبتي «الصورة الرمزية» على شكل خونشو على حائط مع مجموعة من الأوشابتي الأخرى، على الأرجح آلهة أخرى تجاوزوا حدودهم مثل ما حدث مع خونشو. بينما لا يمكن رؤية المسجونين، فمن المحتمل أنهم كانوا بقية الآلهة الذين لم يروا أثناء محاكمة آرثر هارو.

إذا كان الأمر كذلك، فإن هذا يعني أن بعض الآلهة كانوا صارمين للغاية في سياستهم بعدم التدخل في الإنسانية أبداً. ومع ذلك، فإن أولئك المسجونين إما لم يتمكنوا من مساعدة أنفسهم أو اختاروا عدم اتباع خطواتهم.

حصار الآلهة

مع هذه اللقطة التي جاءت في بداية الحلقة، فإنها تشير إلى أن هناك عدم ثقة بين الآلهة المصرية القديمة، كما أشارت مستضيفة حتحور لمارك سبيكتور أثناء المحاكمة التي حدثت في الحلقة الثالثة. ويبدو أن هناك صراع أكبر بين الآلهة المصرية القديمة حيث يتبين أن هناك حليفاً واحداً على الأقل إذا لم يكن هناك آخرين لهارو، الذي يخدم آميت ويبحث عن مقبرتها لإطلاقها.

لذا، مع وجود العديد من الآلهة المحاصرين في الفخ وعدم الثقة الواضح بين صفوفهم، ما من شأنه أن يتسبب في مثل هذا المستوى الضخم من الخلاف.

هناك سببان على الأرجح لوقوع بعض الآلهة في صراع بينما لم يكن الآخرون كذلك. قد يكون هناك آخرون مثل خونشو يسعون إلى الحفاظ على التوازن بأي وسيلة ضرورية. لهذا السبب كان عليه المخاطرة بمكانه على هذا الكوكب، حيث كان يعلم أن انتصار هارو يعني الهلاك المؤكد للإنسانية. 

ومع ذلك، لمجرد أن أفعال بعض الآلهة كانت نكران الذات، فهذا لا يعني أنهم جميعاً وقعوا في شرك لأسباب نبيلة. قد تكون الآلهة الأخرى الذين سعوا للسيطرة على العالم الفاني محاصرين في أوشبتي لأنهم كانوا أكثر خطورة من السماح لهم بالخروج إلى العراء.

القيادي الآن على واتس آب! تابعونا لكل أخبار الأعمال والرياضة